سكس امهات

سكس محارم اخ ينيك اخته 
شاهد افضل المواضيع
   سكس محارم
,سكس امهات ,سكس مترجم ,سكس سعودى ,نيك محارم ,صور سكس ,تعليم النيك ,سكس لبنانى

اسمي ابتسام وعمري 20 عاما. أنا طالبة جامعية أعيش مع أسرتي في إحدى المدن الكبري في الجزائر. جسمي حلو ومتناسق وبزازي مغرية ووجهي جميل وسكسي. أسرتي ميسورة الحال ونحن نعيش في منزل كبير. وتتألف أسرتي من عشرة أفراد: ثلاثة إخوة وخمس أخوات إحداهن فقط متزوجة والباقي عازبات وأبي وأمي. أنا ترتيبي الرابع بين أخواتي. أبي يعمل في التجارة وأمي ربة منزل. أخي الكبير رياض، الذي يكبرني بعشر سنوات، يعمل مع أبي في التجارة وهو أقرب أخوتي مني وأكثرهم وسامة وهو يفضلني على باقي أخواتي ويغمرني بمحبته وعطفه وحنانه. وهذه أمور عادية بين الإخوة والأخوات ولكن منذ أن بدأت براعم أنوثتي تتفتح ابتداء من سن الرابعة عشرة لاحظت أن اهتمام أخي رياض بي بدأ يزداد ويأخذ شكلا غريبا. فهو ينظر إلى جسدي نظرات غريبة أحيانا ويتحين الفرص لرؤية أجزاء من جسمي وخاصة في المناطق الحساسة مثل فخذي وصدري وكثيرا ما أنتبه إليه وهو يراقب اهتزاز أردافي وأنا أتحرك ضمن المنزل وعندما أكون مرتدية تنورة قصيرة تظل عينه تلاحق فخذي حتى يرى ما بينهما عندما أحركهما لدى جلوسي أو قيامي...كل هذا حدث ولكن لم يخطر في بالي يوما أن أخي الكبير رياض كان يشتهيني جنسيا إلى أن جاءت تلك الليلة التي كنت فيها نائمة على سريري في غرفتي وإذ بأخي رياض يتسلل إلى غرفتي وهو يمشي على أصابع قدميه حتى لا يوقظني ولكنني لا أدري كيف استيقظت غير انني تصنعت النوم حتى أرى ماذا سيفعل...في هذه المرة كان الوقت صيفا وكنت نائمة على ظهري بدون غطاء وكنت أرتدي قميص نوم قصير جدا فأمسك بطرف قميصي ورفعه إلى صدري ثم قرب انفه من كيلوتي وأصبح يشمشم كسي المغطي بالكيلوت ثم طبع قبلة حارة على شفتي كسي وعندما فعل ذلك أحسست أن رائحة كسي السكسية وملمسه الطري قد أشعل نيران الشهوة في دمه فأخرج زبه الذي كان منتصبا جدا ومنتفخ الرأس والأوداج وعندما رأيت زبه المنتصب ارتعبت فقد خطر في بالي أنه قد يغتصبني ويفض بكارتي ولكنني تابعت التصنع بالنوم ثم اقترب من صدري ولمس بزازي من فوق القميص في البداية ثم أدخل يده داخل قميص النوم وأخرج بزازي وصار يبوسهما ويلحسهما وهو يتنفس كأنه يتأوه من شدة اللذة التي كان يحس بها...وفي هذه الأثناء تعمدت أن أتحرك وأغير من طريقة نومي فخاف أن أستيقظ وأغضب وانسحبَ بهدوء وذهب إلى الحمام فلحقته إلى هناك وكان الباب مواربا فاختبأت في مكان لأراقب ما سيفعله كان ممسكا بزبه المنتصب ويدعكه مغمض العينين وهو يئن ويتأوه ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وأظن أنه كان يتخيل كسي وبزازي... كسي الذي كانت رائحته لا تزال تعشعش في ثنايا أنفه وبزازي التي كانت نعومتها لا تزال منتشرة على شفتيه ولسانه إلى أن أنزل ماء شهوته وكان أبيض اللون وغزيرا ويندفع بسرعة من فوهة قضيبة المنتصب ثم صب كثيرا من الماء ليغسل حليب شهوته وانصرف...وبعد أن أنصرف دخلت إلى الحمام لعلي أستطيع أن أرى أو ألمس أو أشم بقايا سائله المنوي الذي كان قد انسكب لأجلي ولكن أملي قد خاب لأنه كان قد أزال كل أثر لهذا السائل...