افلام نيك الام من اولادها التلاتة

افلام نيك الام من اولادها التلاتة

ليلة الدخلة كانت بالنسبة لصديقتي (نازك) وهي في الثامنة عشرة من عمرها تاريخا فاصلا بين البنت البكر و حالة الثيب التي حصلت عليها بعد ليلتين من زفافها حيث إن زوجها كان في الحرب و لم يعطوه أجازة غير يومين وفي الليلة الأخيرة فتح لها بكارتها.. ورجع إلى الحرب مباشرة و لكن وبعد أسبوع عاد مصابا بتعب نفسي شديد أفقده أهليته وأعجزه عسكريا وجنسيا أيضا وتحول من مقاتل مسلح إلى مقاتل غير مسلح وخدم في صنف الإعاشة في الأفران..
المهم أن نازك ما شافتش زب زوجها غير ليلة الفتح المبين و ظلت كل فترة مرض وعلاج زوجها بدون زب ... وبما أنها ممرضة ذات خبرة .. قامت وعملت مساجات خاصة و التمسيد على البروستاتا وهي خبرتها ممتازة في هذا المجال.. وشوية شوية .. استعاد (زكى) زوجها ثقته بنفسه و استعاد فحولته اللي انهارت من الإصابة النفسية ,, كانت تعمل له ماساج بحنية و احترافية و بعد شهر من ذلك راح يفحص البروستاتا .. صارت عنده قابلية النيك و أصبح زبه مسلح و من أسلحة الدمار الشامل .. قوي و ثخين و متدفق و سريع الحركة بفضل زوجته (نازك).. وظلوا يتمتعون بحياة جنسية لذيذة إلى ما قبل 6 شهور .افلام نيك الام من اولادها التلاتة
وذلك حين وصلت نازك إلى سن اليأس مبكرا 40 سنة بعدما خلفوا 3 أولاد .. كريم 22 سنة وممدوح 20 سنة وفكري 18 سنة وبدأت نازك تشعر أن زوجها زكى لم يعد يرغب بها ، وأنها فقدت أنوثتها ولم تعد تعجب الرجال ، وشعرت بضيق نفسي شديد نتيجة انقطاع الطمث عندها .
زكى كان ينام بغرفة منفصلة وحده و الأولاد ثلاثتهم بغرفة أخرى على يمين غرفته .
وزوجته تنام بالطابق الأرضي وحدها..
لاحظ زكى أن هناك حركة غير طبيعية بالبيت,, وقال : يمكن بيروحوا يسهروا سوى فيها إيه ... لأ بس الحكاية بتحصل بعد منتصف الليل و الأولاد بينزلوا الأول و أمهم بتحصلهم بعد شوية ؟؟؟
كان يشغله التفكير : ليه بيحصل التحرك المريب ده بعد السهرة الجماعية و بعد منتصف الليل اللي كان دائما هو نايم فيه لغاية ما يصبح الصبح و يروح إلى عمله.... بدأ زكى يشك بزوجته و أولاده ... وظل يراقبهم لأنهم ما بيرجعوش إلى غرفتهم أبدا ؟؟
وعلى وجه الصبح نزل على أطراف أصابعه و بهدوء راح إلى غرفة زوجته وشاف اللي شافه .. شاف العجب العجاب... زوجته متمددة على زب ابنها (كريم) ومدخلة زبه بكسها ووجوههم متقابلة و ابنها الأوسط ممدوح فوقها يدخل زبه فى طيز أمه من ورا ، وابنها الأصغر فكري واقف عند راسها حاطط زبه فى بقها ينيكه بيه وبتمصه له ..
ونازك شغالة غنج : أححححححححححححح .. إمممممممممم .. آااااااااااااااااااااااااه .. نيك طيزي يا دوحة .. نيك كسي يا كيمو .. نيك بقي يا كركر..
وكل ده وزكى بيشوف العمليات دي من جزء من شباك مش مفتوح وهو مسيطر على المشهد.
وظلوا يتناوبون على نيك كس وطيز وبق أمهم ، زب فى كسها والتانى فى طيزها والتالت فى بقها ، وأحيانا زبين فى كسها أو بقها ، وأحيانا زب فى كسها والتانى بين بزازها ، إلى أن ارتعشت الأم و لزقت فيهم مش عايزة تطلع الأزبار من كسسسسسسسسسسها وطيزززززززززها وبقققققققققققها .
راحت أمهم تبوس فيهم و تشكرهم على هذا الصنيع العظيم وهذا الفتح المستور بالبيت المعمور..وبعده...؟؟؟! .. وتنافس الإخوة الأعداء الثلاثة وتشاجروا معا على مص بز أو لحس أذن أو تقبيل فم أو تدليك طيز أمهم نازك و عادوا ينيكونها فرادى هذه المرة في كسها ثم بين بزازها أو العكس ... وأنزل كل منهم في كسها بس ارتاحت وخلصت النيكة دي قامت و بدأت تبوس إيدين أولادها ويبوسوا إيديها ورجليها وكل حتة في جسمها من ساسها لراسها لأنهم فتحوا لها وفتحت لهم طريق المتعة الآمن و السري للسكس العجيب... وزكى محتار يعمل إيه ؟؟ ...
بدأت القصة كلها منذ 6 أشهر كاملة ..
"بتعملوا إيه يا كلاب؟!!" صرخت نازك وهى تقتحم غرفة نوم أولادها الشبان الثلاثة. الإحباط والاستياء الجنسي وغير الجنسي كان يمتلكها منذ الصباح. زكى ، زوجها منذ ثلاثة وعشرين سنةِ، مارسَ الجنس معها ذلك الصباحِ، ومثل باقي الأيام تركها محبطة وغير سعيدة. الآن أولادها الثلاثة كريم وممدوح وفكري ، حاولوا إخْفاء ما كانوا يقومون به.لم يكونوا يرتدون غير بنطلون الجينز أما قمصانهم وأحذيتهم على الأرض.