سكس محارم اختى الوحيده قصة سكس

سكس محارم اختى الوحيده قصة سكس

تحميل سكس , تحميل افلام سكس , افلام  سكس حيوانات ,افلام سكس محارم , سكس اغتصاب ,
سكس اخ واخته
 
اختى الوحيده

أعيش بمحافظة نائية تطل على البحر ،وعمري لم يتجاوز الثانية والعشرين ،على خلق وليس لي أصدقاء كثيرين وأهتم بدراستي وليس لي هوايات أمارسها ولا أحب أمور التسكع مع الفتيات كالشباب ،والدي توفى وأنا في عمر العاشرة "حصري لمحارم عربي"،والدتي تعمل التدريس ،ولي أخت تكبرني بأربعة سنوات ،كانت تعمل بإحدى المصالح الحكومية وتزوجت من زميل لها بالعمل ومنعها من العمل لتستقر في بيته ،وإستمر زواجهما لأكثر من ثلاثة أعوام في محبة وسعادة ،وتأخر في الحمل ،وذهبت هي وزوجها لأحد الأطباء ليبحثا سبب التأخر في الإنجاب لهذه الفترة "حصري لمحارم عربي"،وإتضح أن أختي عندها عيب خلقي يمنعها من الحمل ،وخيرها في أن يتزوج عليها أو يطلقها ،فاختارت الطلاق ،وكان من الطبيعي أن تترك عش الزوجية لتأتي تعيش في بيت أبيها ،ورحبنا بها فهي حنونة ،وجاءت للبيت بعد طلاقها وفي حالة نفسية مؤلمة ،لإحساسها بعدم قدرتها على الإنجاب وعدم فرصتها من الزواج مرة أخرى كونها عاقر ومن سيرضى بالزواج بها وهي لا تنجب ،وبعد فترة من الوقت دملت ج"حصري لمحارم عربي"راحها ،ورضيت بالأمر الواقع وأقلمت حياتها على المعيشة ببيتنا ،كما أنها إستطاعت أن ترجع لعملها مرة أخرى.

شقتنا كانت ثلاثة غرف غرفة لي بها سرير كبير "حصري لمحارم عربي"من الطراز القديم الذي من الممكن أن يساع أكثر من فردين ، ودولاب صغير وهي حجرة كبيرة وحجرة والدتي التي بها حجرة نومها الضخمة وحجرة ثالثة كصالون وكان بها مكتبي ومكتبة بها كتبي ،وعندما حضرت أختي بعد طلاقها من زوجها للمعيشة معنا بشقتنا لم تفضل الإقامة مع والدتي بغرفتها ولكنها طلبت أن تنام معي في حجرتي الواسعة و لحين تدبير سرير لها ستنام معي على سريري ..وبعد فترة عندما رأت السرير الذي ننام عليه كبيرا جدا فلا داعي لتدبير سرير آخر..وكنا عندما ننام لسعة السرير لا نلتصق ببعضنا أبدا ..كما كانت أختي تضع وسادة بيننا ليس خوفا مني ولكن لتعودها في أن يكون شيء في حضنها ..والسرير كان موضوع بمنتصف الغرفة وليس مسنودا على أحد جانبيه على حائط ."حصري لمحارم عربي"

تحميل سكس , تحميل افلام سكس , افلام  سكس حيوانات ,افلام سكس محارم , سكس اغتصاب ,
سكس اخ واخته أختي كانت قريبة جدا مني وأحبها وتحبني وليس لي غيرها من أخت لذلك كنت أعشقها وتعشقني كأخوين فهي مريحة وطيبة و مرحة و سخية علي ، كنا نجلس ونتسامر وتحكي لي عن حياتها وصديقاتها في العمل ،وعن زوجها الذي طلقها وكم كان بينهما من حب وألفة ولكن الدنيا لا تعطيك كل ما تحب،وكانت تسألني عن حياتي وأصدقائي ولماذا أنا أكاد أكون متقوقع في البيت ؟وهل لي علاقات مع الجنس الآخر؟وكان ردي عليها من أنني أركز على دراستي وفقط "حصري لمحارم عربي"وزياراتي لأقربائنا ومن البيت للكلية ومن الكلية للبيت!! وكما كانت تسألني عن كوني شابا يافعا ولي إحتياجاتي الجنسية ،فكان ردي عليها من أنني لا أنظر لمثل هذه الأشياء لأنه ليس وقتها ،فكانت تضحك وتقول أنت شاب غريب !!فأنت جميل ووسيم وجسمك رياضي تعشقه الفتيات ،ومرة سألتني عن مواصفات فتاة أحلامي ،فتلعثمت فقالت ما لك؟أليس لك مواصفات في فتاة أحلامك!!قلت الصراحة أتمنى فتاة تكون مثلك في كل شيء في جسدك في جمالك في عقلك في أخلاقك فابتسمت وقالت يا حبيبي أنت تحب شخصي إلى هذا الحد ،وأنت أيضا يا أخي كنت أتمنى أن يكون زوجي في مثلك .. قلت أنا بحبك يا أختي وقالت وأنا كمان بحبك ..وستكون أنت رجلي في حياتي."حصري لمحارم عربي"