سلوى الصغيره واخيها

اعرفة واعرف عائلتة اختة سلوى الصغرى والكبرى حنان وامة وهو اسمة بهى وهوعندماحدثت هذة القصة كان عمرة24 عاما واختة الصغرى 15 عاما والكبرى 19 عاما وسوف احكى الواقع بلسانة كما حكى لى بالظبط قال
منذ صغرى وانا وسلوى اختى الصغيرة نحب بعضنا قوى احكى لها كل حاجة مغامراتى العاطفية وكل ما يحدث لناوكنافىحن فى سن متقارب فى سكس امهات طفولتنا يعنى انا 15 هية9 انا17 هية 11 ولكن سلوى من النوعالذى يقولون عنة فيرا بسرعة يعنى وهى عندها12 سنة كانت لها صدر وبزاز كبيرة عن منفى سنها وهى جميلة جدا بيضاء البشرة المزوجة بلون البمبى والشعر الطويل حتى يصل الىوسطها الذى هوتستطيع ان تلف صوابع يديك الاتنين علية انة نحيف تحتة الارداف المدورةالكبيرة الحجم على سنها اردفها اعرض من اكتفها يعنى حسب الكتب والاسس الجمالية فهىامراة انثى يعنى امراة وحتى مكوتها وهى صغيرة تظهر تحت الملابس بارزة وكانها حبةمانجو وهى من النوع الذى لا يتكلم كثيرا تستمع لى دائما وكنا ناكل سوا ونخرج سواوننام سوا على سرير واحد وامى لا تشغل بالها اطلاقا بسلوى فانا المسؤل عنها حتى وهىصغيرة كنت اغير لها الهدوم واقلعها والبسها وانا لا ارى شيئا مما احكية الان كانتفى نظرى اختى الامورة
وفى يوم وكنا فى فسحة طوال اليوم وكانت
يومها عيد ميلادها 15 وكانت تشع جمالا جديدا واحساس مرهف ونظرات دافئةتمشى تثير الارض ومن عليها ولم اشعر الا احد اصدقائى قال لى دى سلوى مش معقول دىبقت جميلة مثيرة جدا ولامارلين منرو وضحكت بدات فعلا اجدها كبرت قوى واحلوت قوىوذهبت لحجرتى لانام وكانت سلوى تغط فى نوم عميق وهى نائمة على جنبها متكورة لحد مافى قميصها القصير وشعرها الجميل يغطى جزء من وجهها ونمت جنبها كالعادة ولكن علىجنبى وظهرها امامى ووجدتنى فجاة احب وارغب ان احضنها ومددت يدى وحضنتها كما كنتاحضنها من زمان وهى طفلة ووجدت يدىممتلئة باجمل جسد طرى ممتلىء ساخن وقربت منهااكثر وفجاة قلت لنفسى (اية دة ) وبعدت ولكنى احضنها ونمت حتى الصباح ووجدتها ليستجانبى وخفت ان تكون غضبت منى امس وفجات تدخل على وتقول بهى يلانفطرياحبيبى
ورغم انها قالت مئات المرات ياحبييبى الا ان هذةالمرة هزتنى واسعدتنى ايما سعادة وقمت فورا وفطرنا وهى جانبىساكنة وهذة عادتهاواخذت انظرلها بحب وبشكل جديد مبهور تقريبا لدرجة انها لاحظت وقالت(انت مالك بتبصلىقوى كدة انا زعلتك) وجوبتها فورا (ابدا ياحببتى انت احلوتى قوى وكبرتى) ابتسمتوقالت بكسوفها المعتاد (يعنى احسن) قلت (انت دلوقتى زى البرنسستات بتوع اوربا) قالتطيب (هات 20 جنية عوزاهم )وفورا قمت وجبت الفلوس واديدهم لها وقامت باستنى بوسةحلوة وطويلة كانت بتعمل كدة كتير لكن بوستها المرة دة مختلفة ومشيت رحت المدرسة انااتعينت فى مدرسة مؤقت لحين الاقى شغل احس