ليلة مع زوجة أبي الشهوانية بعد طلاقها

ليلة مع زوجة أبي الشهوانية بعد طلاقها
الجزء الأول

ليلة مع زوجة أبي الشهوانية بعد طلاقها
الجزء الأول

صور سكس , سكس حيوانات , سكس اخ واخته , سكس محارم , سكس امهات , سكس اخوات

سكس محجبات
انا شاب من الأردن و تحديدا من الشمال , وقت القصة كان عمري 19 سنة ,
اليوم وأنا مستلقي على سريري خطر في بالي تلك الليلة التي لا تنتسى و التي قضيتها مع زوجة أبي الحبيبة واسمحوا لي أن أناديها بأمي (عندما كان عمري 19) تقريبا وأحببت كتابتها هنا لأخفف على نفسي من شوقي إليها ، تلك المرأة المليئة بكل صفات الأنوثة والنعومة وفي نفس الوقت قوة الشخصية والقدرة على التحكم .

سأروي القصة كما حدثت

هي انسانة قوية جدا وكانت دائما تتذمر من والدي بسبب كسله وعدم مبالاته ....
قبل سنتين وبعد خلافات كثيرة وشجار وصراخ ذهبت لبيت اهلها وبعد فترة طلبت الطلاق ولم ترضى حتى طلقها والدي . كانت تقول لي انها كانت تحتمله فقط لأني كنت صغير ولكني الآن انا كبير بما فيه الكفاية واستطيع العناية بنفسي .
طبعا هي تظهر انها قوية ولا يمكن لأحد ان يتحكم بها ولكن لديها جانب ضعيف وهذا الجانب يعرفه فقط الاشخاص المقربون جدا منها والذين تحبهم ، مثلي انا ، ساروي لكم لاحقا كيف اكتشفت ذلك.

لم يمر على الطلاق سوى اقل من 6 شهور و قام رجل بخطبتها ووافقت عليه فورا لأنه كان شخص لديه عمل وهو ناجح فيه ولديه بيت كبير جدا يسكن فيه وحده، كان هذا الشخص عكس والدي الفقير والكسول لذلك وافقت عليه بدون تردد.

انا لم استغرب من خطبتها بشكل سريع لأنها غاية في الجمال رغم ان عمرها قارب على الأربعين ولكن من يتأمل جسدها الجميل الممتلئ و وجهها الناعم الخالي من التجاعيد وشفاهها الجذابة يعتقد بأن عمرها 25 أو 30. حتى ان روحها كانت جميلة والجميع يحب محادثتها والتواصل معها، كانت محبوبة جدا من الجميع.
لو كنت انا مكان ابي لما تخليت عنها أبداً. يكفيني فقط جسمها الممتلئ وافخاذها الطرية. طيزها الكبيرة كانت غاية في الجمال وكنت متأكد أن بين فخذيها جميل جدا مثل جمال وجهها .

المهم تم الزواج بسرعة وبدون حفل زفاف كبير. وفي تلك الفترة انقطع اتصالي بها ومر شهر تقريباً بدون ان اسمع شيء منها، اعتقد انها كانت تشبع رغباتها الجنسية التي حرمت منها طيلة 6 شهور بعد الطلاق.

في احدا الصباحات في عطلة نهاية اسبوع رن هاتفي وايقظني من نومي العميق واذا بصوت امي الجميل على الهاتف: " مرحبا يا روحي كيفك؟" . رددت عليها بأني بخير وكل شيء على ما يرام واني سعيد بسماع صوتها بعد هذه الفترة بدون اي تواصل.

اخبرتني ان زوجها الجديد سافر لمدة اسبوع في رحلة عمل وانها تشعر بالخوف وحدها في المنزل الكبير.

البيت كان فعلاً كبيرا جدا، خصوصا بان ام واب زوجها الجديد كان متوفيين وجميع افراد عائلته اما متزوجين او يعيشون في بيوت وحدهم.

سألتني أمي بصوت متعب: " ممكن تجي عندي خلال هالأسبوع، حالتي ستتحسن لو فعلت ذلك"
رددت عليها: " ماما (كما تعودت أن أقول لها)بتقدري تقفلي الباب ما راح يصير شيئ, واذا صار شي بتتصلي وانا بجيكي فورا"

فأخبرتني ان المشكلة هنا وانها لو اتصلت سأحتاج وقتا كثيرا كي أذهب إليها وهنا سيكون شيئا قد حصل . لذلك وبما إني لدي عطلة اسبوعين من الجامعة قررت الذهاب اليها واخبرتها اني ساكون عندها في التاسعة صباحا لكي نتكلم في الموضوع.

اخبرت والدي بذلك وكنت اعتقد انها ستقنعني لذلك قمت بوضع بعض الثياب في حقيبتي وانطلقت نحو منزلها.
بعدها بساعة كنت امام باب بيتها ففتحت لي الباب فقامت باحتضاني واعطتني قبلة خفيفة على خدي .

جلسنا في المنزل وقامت بجلب العصير لي وتحدثنا وفي النهاية وافقت بالبقاء معها كي تهدأ.
المهم سألتها في أي غرفة سأنام فقالت لي هناك 3 غرف فارغة يمكنني اختيار ما اشاء منها ولكن هنا كانت الصدمة حيث ان اثنين من الغرف لا يوجد فيها سرير اساسا والغرفة الثالثة عندما فتحتها كدت اتجمدت من البرد حيث كان فيها سرير ولكنها خالية من التدفئة!
امي اعتذرت بسبب ذلك وقالت انها لم تحسب حساب ذلك ونست ان تقوم بتفقد هذا الأمر فأخبرتها لم يبقى أمامي الا ان انام بجانبك!! وكنت اقصد ذلك بغضب ولكن هنا فاجأتني بأنها ردت بسرعة وقالت "فكرة جيدة فأنت إبني وتعودت منك أن تقول لي دائما يا ماما وهكذا ستكون قريب مني اكثر" ..

كان هذا بالنسبة لي محرج كثيرا، انه يجب علي ان انام بجانب من هي من محارمي وانا عمري 19 سنة ولكني قلت لها حسنا.
بعد ذلك جلسنا نتحدث عن بعض الامور وكانت تحاول ان تلهيني كي لا اغير رأيي..

ضحكنا كثيرا واستمتعنا بالحديث عنها وعن كل ما جرى وكنت الاحظ انها تبتسم عندما تنظر الي لكني لم اعطي اهتماما لذلك.

كان لديهم حمام جميل جدا به حوض استحمام كبير وبجانبه ستارة شفافة تفصله عن الجزء الاخر حيث يمكن للشخص ان ياخذ دوشا هناك. الحمام كان تماما مقابل غرفة نومها.

بعد ان تحدثنا قررت الذهاب واخذ حمام دافئ في حوض الاستحمام وجلست فيه حتى يمتلئ وكنت قد خلعت سروالي .

وهنا فجأة تفتح امي الباب وهي ترتدي ملابسها الداخليه فقط وتحمل منشفة وقالت "لازم اخد دوش اذا ما عندك مشكلة" وبما انه هناك جزء خلف الستارة للدوش وافقت على ذلك وهزيت رأسي ولكني كنت مصدوم من منظرها امامي وجرأتها.

رغم ان عمرها 40 سنة كان لها جسم شديد النعومة ولم الاحظ اي تجاعيد او ترهلات فيه . اقدامها الجذابة وطيزها صاحب الانحناءات الجميلة كانت ببساطة مغرية حد الجنون.
هذا المنظر اغراني وزبي بدأ بالانتصاب , في هذا الوقت كنت انظر للستارة الشفافة حيث تظهر من أناديها بامي ولكن بشكل غير واضح. رغم ذلك كان يمكنني رؤيتها كيف تخلع حمالة صدرها وكيف كان ثدييها الكبيرين ينزلان للأسفل . كان يمكنني ملاحظة كيف ان نهودها وحلماتها منتصبة . لا ادري ان كان ذلك طبيعيا او بسبب الشهوة .
وعندما خلعت الكلسون وكانت مستديرة كاد يقتلني منظر طيزها الكبيرة. كان شديد البياض لأنها لا تتعرض للشمس الا نادراً .

كان يمكنني ملاحظة كيف كانت تدلك ثدييها بالصابون بتغنج ولكن هذا لم يثيرني بقدر ما اثارني منظرها وهي تغسل كسها وانا اتخيل انها تلعب فيه . كدت وقتها ان اقذف لبني دون ان المس قضيبي المنتصب ولكني تمالكت هدوئي وحاولت اخفاء قضيبي تحت الماء .

وفجأة اظهرت رأسها من خلف الستارة ونظرت الي وقالت بمزح وضحكة : "هل تراقبني طيلة الوقت؟"