الاب والام وابنهم ومراته فى جنس محرم دوليا الجزء الأول

الاب والام وابنهم ومراته فى جنس محرم دوليا
الجزء الأول
قصة صغيرة و مثيرة على جزئين بس


سكس محجبات , صور سكس ,سكس اخوات , سكس حيوانات
كنت فى سن المراهقة 17 سنة وكانت دايما امى من ساعت ما وعيت على الدنيا تلبس جلاليب بيت عادية نص كوم عادى ممكن فى الحر اوى تلبس قميص بس حشمة و تمسح ادامى وهى مشلحة الجلبية عادى و زراير الجلبية من ادام مفتوحة وبزازها تبقى باينة ... ولا فى الدماغ خلاص من صغرى شايفها كده فا مافيش اثارة لما كبرت .. متعود يعنى
امى بيضا بياض يهوس بحس ان بشرتها زى الزبدة وبتلمع من نضافتها وجسمها مرسوم بزاز كبيرة ومتناسقة طياز ماشية مع جسمها كبيرة ومدورة وكانت دايما تحب اسليها وهى تغسل الشبابيك ... كانت تخلع الشبابيك وتاخدها على الحمام وتقعد على كرسى صغير خال اللى هو كرسى الحمام .. وتشلح الجلبية على فخادها ... وكنت بموت فى ركبها بيضا محمره شبه التفاح ... بس من باب العجاب مش الشهوة
لحد ما فى يوم صحيت الساعة 4 الفجر داخل الحمام وباب اوضتى فى وش باب اوضتها هى وبابا
ولاقيت بابا مقلعها ملط والباب مفتوح وبيلعب فى كسها !!!!!
ولاقيت جسم اوووووف زى جسم سارة جاى بتاعة افلام السكس البياض والبزاز والطياز كربونه منها وبابا بتاعه واقف وكبير
اتبهرت بالموقف اللى ماخدش ثوانى وبابا اخد باله انا مشيت بسرعة على الحمام كانى ماشوفتش حاجة
افلام نيك , سكس محارم ,سكس اخ واخته

لاقيت بابا وماما خرجوا الصالة ولابسين وبابا قالى تشرب شاى معانا يا اشرف انا وامك مش جايلنا نوم
قولتله لا يابابا انا عايز انام تصبحوا على خير
دخلت الاوضة وانا مش قادر منظر امى مهيجنى جدا جدا وبقيت من ساعتها اتلذذ وانا بشوفها بتمسح او قاعدة بقميص او اشوف بزازها من الجلابية او وراكها ورجليها ... خلاص اول مرة اشوف واحدة لحم ودم مش صور ولا افلام
ودايما اضرب عشرة عليها وهارى نفسى ...

اتخرجت واتجوزت منى وكان جسمها جميل جدا جدا واحلى حاجة فيها رجليها وفخادها اووووف وطيازها جميلة وبزازها
فرسة يعنى بس برضو مش زى امى
كنا نروح عند امى نقعد اسبوع وفى بيتنا اسبوع ... وكانت منى متعاونة جدا مع ماما فى شغل البيت لما بنروحلهم
وكانت بتعمل زى ماما فى نظافة الشقة حتى فى غسيل الشبابيك زى ما شافت ماما واتعودت منها
وكان مرة ماما عند خالى و قالت هاجى على اخر النهار قولتلها طيب هانمشى لانى عندى شغل الساعة 2 الظهر بدل زميلى لانه واخد اجازة وانا نازل مكانه ... قالتلى لا روح شغلك عادى وانا هاجى على المعرب قولتها ماشى
ومراتى خلعت الشبابيك وهاتعمل عملية نظافة شاملة ودخلت الحمام ورفعت الجلبية لفخدها زى ماما وقرفصت وهى بتغسل الشبابيك وهدومها كلها مية ومبينة تفاصيل جسمها وانا واقف على بابا الحمام بكلمها .... لاقيت بابا قام وعايز يكلمها ... طبعا انا وقفت قصاده عشان ما يدخلش ويشوفها كده ... وبيقولى يابنى امك لسة منظفة الاسبوع اللى فات منى مراتك تاعبة نفسها ليه .؟؟
وبرضو راح معدينى وواقفلها على باب الحمام ولاقاها كده وتنح شوية وقالها يابنتى انتى بتتعبى نفسك لما بتيجى
راحت عادلة هدومها وقالتله يا بابا ده بيتى برضو ... ولاقيت زوبر بابا وقف ... !!!
مابقتش عارف اعمل ايه ده ابويا برضو ... ازعقله ولا اعمل ايه ؟؟؟؟
قولت هو كده كده ده مرات ابنه يعنى شرفه وانا عايز انزل الشغل ومتردد !!!! قولت انزل واطرد الوساوس من دماغى
نزلت روحت شغلى وتفكيرى وتخيلاتى ... ان بابا بينيك منى مراتى ... دماغى تروح وتيجى !!!!
وسيبت دماغى للتخيل لاقيت فى اثارة جنسية وانا بتخيل ابويا بينيك منى .... المنظر مهيجنى ابويا كبير 55 سنة ومراتى شابة 23 سنة وجسمه وجسمها اووووف هيجت جدا جدا
قولت وايه يعنى ده ابويا مش واحد غريب ... وبدأت اتخيل امى كمان انا وهى وجسمها وجسمى وسنها وسنى
فرق السن فى الجنس بيهيج جدا ... انا 27 سنة وهى 48 سنة ولسه جسمها فاجر ..
وسرحت واتخيلت كتيييييييير جدا
رجعت بالليل كان كله نام ماعدا منى ... قالتلى ماما اتصلت وقالت انها هاتيجى بكره الضهر لان الوقت اتاخر و حضرتلى اكل واكلت ودخلنا اوضتنا وكنت هايج اوى
وكنت متعود انا وهى فى السرير مافيش حدود شتايم وتخيلات وكل حاجة وهى كانت سكسية وتموت فى السكس ومتعات الشتيمة والتخيلات .... كنت انا وهى كان امها مهانا كانى بنيك اختها ... وبعد النيك ننسى كل حاجة خالص ولا نتكلم فيها
قولتلها يلا عشان انا هايج اوى يا منى ... قالتى لما نروح بيتنا ... قولتلها هاستنى 3 ايام لسه لا لا دلوقتى مش قادر
وقلعتها وقلعت ملط ونزلت مص فى بزازها والحس كسها وخرم طيزها بعنف ... واقولها تحبى تشوفينى بنيك مين ادامك ... قالتى اختار انت ... قولتلها لا عايزين واحدة ما اتخيلنهاش .... قالت مش عارفة انت اتخيلت كل قرايبى يا حبيبى هههههههه قولتلها خلاص ايه رايك فى امى ... هههههههههههههه قالتى انت هايج على امك ... قولتلها حتة قشطة
وانا بنيكها قولتلها شوفتى زوبر بابا وهو هايج عليكى انهارده .... ضحكت وقالتلى باين امك مش مكيفاه
قولتلها لا انتى بالنسباله لحم شباب وده يهيج السن الكبير زى ما الصغير يهيح على اللحم الكبير
قولتلها صحيح هو ضايقك بعد ما نزلت قالتلى لا بالعكس كان مسلينى بس كنت حاسة انه هيجان اوى
قولتلها ازاى قالت كل مادخل اوضة يجى ورايا ويتكلم معايا فى اى حاجة .... قولتلها طبعا بهدومك المبلولة قالتى اومال كل شوية هاغير وانا بنضف وبعدين ده زى بابا ....... ولو انه كان بياكلنى بعنيه وكل شوية بتاعه يقف ؟؟؟؟
قولتلها يابنت المتناكة وباصة لبتاعه كمان .... ضحكت وقالتلى كنت مشفقة عليه وعلى حاله جدا
قولتلها ايه رأيك نخليها بجد مش تخيل انا انيك امى وبابا ينيكك ... قالتلى ماشى .... قولتهلها بجد مش تخيلات ؟؟؟؟
قالتى انت بتهرج .,.. ترضى حد ينيكنى غيرك ... قولتلها ده بابا يعنى كانه انا ... وبعدين مش شايفه هايج ازاى
قالتى طيب وامك هاتنيكها ازاى .... قولتلها البركة فيكى .. قالت ازاى قولتلها اتكلمى معاها كتير فى الجنس وانى قاسى عليكى فى الجنس وانى جامد وانتى مش مستحملة وانى هددتك انى انيك غيرك لو ما متعتنيش
والكلام يسخنها ...بيعمل يا ماما كذا فى كسى ... بيعمل مش عارف ايه وكلام الحريم اللى بيهيجوا بيه بعض ده
قالتلى طبعا كل ده مش هايخليها تقولى طيب خليه ينكنى
قولتلها مع الدور على بابا ..... لما أظبطه بينيكك ... هايخاف ويترعب ... اقوله خلاص خلينى انيك ماما
قالتلى انت بتتكلم جد ولا كلام سرير وهايروح لحاله .... قولتلها لا بجد الجد
بكره عايزك تفشخى ابويا اغراءات وتتلبونى عليه كمان ... قالت انت عاقل ولا ايه ... قولتلها انتى موافقة ... قالتى موافقة بس مش عارفة ده كلام حقيقى ولا كلام هيجان سرير بس ... قولتلها لا حقيقى
قالتى حاضر من بكره اهيجهولك نار
بدأت فعلا منى لبست جلابية خفيفة جدا وقصيرة شوية من بتوع ماما لان منى اطول من ماما ...

ونكمل بكره الجزء التانى والاخير