كيف ناك محمود أخته وابنة عمه في ليلة واحدة قصص سكس نار

كيف ناك محمود أخته وابنة عمه في ليلة واحدة قصص سكس نار

نحن الشباب في بحث دائم عن كس ساخن وحنون يحضن أزبابنا لنقاسم صاحبة هذا الكس أحلى لذة في الكون… وعلى كل فتاة تقرأ كلماتي هذه أن تتذكر هذا الشيء وبشكل خاص عندما تتهيج بعد قراءة هذه القصة وتبدأ لاشعوريا بلمس كسها ثم بفرك شفتيه وبظره ثم يتحول الفرك مع اشتداد اللذة وتفاقم الشهوة إلى دعك شديد ترافقه تأوهات وشهقات المتعة… ومن حق كل فتاة أن تفتخر وتعتز في هذه اللحظات الجنسية الرهيبة بأنها تحمل بين فخذيها ما يحلم به كل رجال العالم ألا وهو كسها…فمهما كان شكل كسك الخارجي، عزيزتي القارئة، ومهما كان حجمه ودرجة سخونة ونعومة أعماقه فكوني على ثقة تامة بأن كسك له قدرة عجيبة في احتضان القضيب المنتصب وإمتاعه في أعماقه الدافئة الحنونة أحلى متعة…
 
قصتي هذه قصة حقيقية… وقد حصلت قبل بضع سنوات في أحدى المدن العربية ويسعدني جدا أن أعلمكم أنني كنت أحد أبطالها…
 
يا لك من محظوظ يا محمود فهناك كثير من الشباب يتمنون أن يحصلوا على كس واحد في لحظات اشتداد تهيجهم وسيطرة الشهوة على كيانهم ولكن الحظ قد دق بابك من حيث لا تدري وجعلك تنيك من لم يخطر في بالك يوما أن تنيكهم…
 
تبدأ القصة عندما فتحت أميرة حاسوبها المحمول الصغير واتصلت بصديقها أحمد وقالت له ما يلي: “حبيبي أحمد، أنا في بيت عمي وأنا وبنت عمي سلوى الآن موجودتان في غرفة واحدة ولدينا زب اصطناعي وزجاجة حليب ونريد أن نمارس النيك معك أنا وهي، أرجوك أرشدنا وأصدر لنا الأوامر التي ترغبها وتُرضيك ونحن على استعداد تام لتنفيذ أوامرك وإرضائك…وعلى فكرة، نحن مفتوحتان لأننا أدخلنا هذا الزب الاصطناعي في كسي وفي كس بنت عمي سلوى في مناسبات عديدة عندما اشتد بنا التهيج…”
 
في الجهة الأخرى من الخط شعر أحمد بتهيج شديد وبدأ زبه بالانتصاب شيئا فشيئا وكيف لا فإن أي شاب تأتيه مثل هذه الرسالة من فتاة هائجة سوف يتفاجأ مفاجأة سارة ويحصل لديه انتصاب شديد…ولِم لا؟ فقد أصبح تحت تصرفه فتاتان تضعان كسيهما تحت تصرفه ليفعل بهما ما يشاء ولو كان ذلك عن بعد…
 
فتح أحمد الكاميرا ليري الفتاتين زبه المنتصب بقوة فحدقت المراهقتان بزب أحمد الكبير الصلب ورأسه الأملس المنفوخ بشدة حيث كان أحمد يحركه ويفركه ويدعكه بإغراء أمام الكاميرا وهو يشعر بمتعة غريبة…
 
طلب أحمد من أميرة فتح كاميرتها ليراهما ويمتع نظره بجسديهما…
وعندما فتحت أميرة الكاميرا شاهد أحمد فتاتين مراهقتين صغيرتين مستلقيتين بجانب بعضهما وهما عاريتان تماما وهنا ازداد تهيج أحمد فأخذ زمام المبادرة وأصدر الأمر التالي:
 
أميرة، افتحي فخذيكِ للنهاية ومدي يدك اليمنى إلى كسك وافتحي شفتيه …
سلوى، ادخلي بين فخذي أميرة، وقربي فمك وأنفك من كس أميرة، شمي كس أميرة ثم اطبعي قبلة حارة على شفتي كسها…هذه القبلة هدية مني لك يا أميرة، أنا بصراحة أتمنى الآن أن أكون مكان سلوى لأقبل شفتي كسك يا أميرة…ولألحس كسك أيضا…
(أحمد يلعب بزبه وهو يرسل هذه الرسالة)
أميرة (وهي تنظر إلى زب أحمد المنتصب وهو يتلوى كالثعبان): شكرا أحمد سأغمض عيني وأتخيل أنك تقبل شفتي كسي…آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح … ما أحلى قبلتك يا أحمد…حبيبي، ممكن تلحس لي كسي؟