جوز اختى وعمايله الحلقة الثالثة

فى الاول اشكركم على تعليقاتكم كلها وكمان رسايلكم الخاصة وقفت الحلقة اللى فاتت على تصحية ماما ليا عشان اروح معاها الصباحية لاختى واباركلها قايمة بالعافية وجسمى كان متكسر لبست وطلعت مع ماما رنت الجرس اتاخرت اختى شوية فى الفتح لاقيت ماما بتضحك وبتقولها معلش يا عروسة قلقناكى امال حمادة فين قالتلنا فى الحمام وطالع لاقيت ماما بتقول لاختى مبروك طمنينى اخدتنا اوضة النوم وكانت الملاية البيضا اللى فرشاها مع ماما امبارح عليها دم مكان محمادة فتح اختى ماما زغرطت واختى ضحكت بكسوف وقامت لامة الملاية ومديهالى وقالتلى حطيها فى الباسكت بتاع الهدوم وكان لازم اعدى على الحمام فى طريقى وسيبت ماما واختى يحطوا الجديدة ولان حمادة كان عريس واحنا جينا وهو دخل الحمام على طول كان ناسى هدومه الداخلية من اللخبطة وانا فى المطبخ لسه طالعة كان حمادة فاتح باب الحمام وبينده على اختى كنت واقفة فى زاوية هو ميشوفنيش فيها بس كنت شايفاه وياريتنى ما شوفته كان زبه واقف على الاخر ومنفوخ وراسه محمرة اوى اول مشوفته حسيت ريقى نشف وضربات قلبى زادت وحسيت ان كسى غرق فى العسل خصوصا انى كنت بفكر فيه امبارح والنهاردة شفته بعنيا واتجننت بجماله ردت اختى عليه وقالتله جاية رجعت على المطبخ وعملت نفسى بنضف الطباق مكان العشا جت اختى ادته الهدوم لبس هدومه وطلع وكان لابس بيجامة مرسومة على جسمه وزبه مرسوم فيها كانى لسه شايفاه وسلم على ماما وباركتله وسلم عليا وقالى عقبالك وقعد جنب اختى وهى لاحظت وقوف زبه وانا وماما كمان لانه كان باين اوى اختى ادته مخدة يحطها ويسند بايده عليها عشان يداريه هو فهم وماما بصت لاختى وضحكت وانا عيونى بتهرب من عنيه مطولناش ولاقيت ماما بتقولى يلا عشان نسيب العرسان براحتهم ونزلت جسمى مولع نار وهيجانة اوى من اللى شفته اختى ولبسها وزب حمادة ده كله دخل جواها وفتحها ومتعها وكانت فرحانة اوى واحنا عندها دخلت اوضتى وبدات افكر فى حمادة وفى زبه اللى جننى لاقيتنى من غير محس قالعة هدومى كلها ولابسة قميص نوم من اللى جيباهم لنفسى وقفلت باب اوضتى وفضلت اتخيل حمادة ومنظره ووقوف زبه وايديا بتدعك فى كسى وميتى مغرقانى اتخيلت نفسى لما شفته وزبه واقف قصادى عينى كنت دخلت عليه وميلت على رجلي ومسكت زب حمادة بايدى واتخيلته فرحان وانا مسكاه ليه وانزل بشفايفى ابوسه واحس بسخونته تخيلاتى دى ولعت فى جسمى اكتر واكتر وكسى بقا ينبض اكتر واكتر واهاتى غلبانى ولسانى بيقول زبك حلو اوى يا حمادة زبك مهيجنى اوى واتخيلت حمادة وقفنى وحضنى جامد وانا فضلت حضناه وحاسه بزبه على كسى وهو بيبوسنى فى شفايفى ورقبتى وايديه بيمشيها على طيزى زى يوم الفرح وجيبت شهوتى وغرقت الملاية بتاعتى ومن كتر السعادة والفرحة والمتعة اللى اتملكت منى نمت من غير م احس بحاجة وصحيت على تخبيط الباب ماما بتقولى يلا عشان تتغدى قمت متلخبطة وفضلت الملم هدومى وخلعت القميص ولبست ليجن وردى وبادى حمالات ابيض وشيلت الملاية وطلعت عشان اتغدى لاقيت تليفونى بيرن وكان رقم اختى العروسة رديت عليها وقالتلى ،،،، هكمل الحلقة الجاية