سكس محارم الام وابنها والمدرسات

سكس محارم الام وابنها والمدرسات

افلام نيك , صور سكس , سكس اخ واخته , سكس ام وابنها, سكس محارم , عرب نار
كانت امي مدرسه في احدى المدارس الثانويه , وكانت كثيرة الزيارات والاجتماعات بزميلاتها المدرسات , وكنت دائما اوصلها الى زميلاتها والى المدرسه , وكما اني كنت اوصلها هي وزميلاتها الى الاسواق او الى أي مكان يريدونه , كنت اسمع الاحاديث التي تدور فيما بينهم ومشاكلهم في العمل وحتى مشاكلهم الخاصه , وكنت حينها اتظاهر وكاني لا ارى لا اسمع لا اتكلم , وكان هناك بعض من اصدقاء امي يتحدثن بكل راحه , لا وبل احس انهم يتعمدن رفع اصواتهم في الكلام ليسمعونني ولكن وكأني لست معهم نهائيا , والأحسن من ذلك ان امي كانت لا تبالي بما يقولون زميلاتها , وعند نزولهم من السياره وابقى انا وامي لوحدنا ذاهبين الى المنزل لا اتحدث عن زميلاتها ابدا حتى اطمئنت امي لي تماما. كنت افعل هذا في البدايه حتى اظهر بمظهر الولد الخلوق ولكن اصبحت افعل ذلك فقط لحب الاستطلاع لاغير. لاحظت من خلال ذلك ان هناك مدرستين قريبتان جدا لامي وهما زينب وابتهال وكانت كثيرة الزيارة لهما دون غيرهم ولكن تحاول امي دائما ان لا تجتمع بهما الاثنتين معا في آن واحد , وقتها لم ابالي بذلك كثيرا ولكن توقعت ان تكون تفعل ذلك لخلافات بينهم او ما شابه. في احد ايام الخميس كان والدي في ذلك اليوم عند زوجته الثانيه , استيقظت من النوم مبكرا و افطرت وجلست اتابع التلفاز ,
سكس ,افلام سكس ,سكس مصرى ,افلام سكس مصرى .سكس مترجم
رن الهاتف وعندما اجبت وجدتها زينب قالت لي : كيفك يا امجد فجاوبت : الحمد *** واخذت تسأل عن الاحوال و الدراسه , لم تطل كثيرا ثم سألت عن امي فأخبرتها بانها لا تزال نائمه فقالت لي ايقظها و اخبرها اني اريدها في موضوع مهم ثم قالت سوف اتصل بعد عشر دقائق , ذهبت لكي ايقظ امي ودخلت لغرفتها وايقظتها واخبرتها بما حصل , استيقظت امي من نومها شبه مرتبكه وعلى عجل اغتسلت واتصلت بزينب الو كيفك يا زينب ايش اخبارك ايش فيه عسى ماشر سكتت امي قليلا ثم قالت امي بنبره عصبيه : ايش فيكي يا زينب ثم عاودت السكوت وفجأة انفجرت بالضحك وكانت ضحكاتها تشير الى سخريه , شدتني هذه الضحكات الساخره وانتابني الفضول لاعرف ماهو الموضوع الذي كان مهما وانقلب كلياً الى ضحك ؟ ثم قالت امي : ماذا فعلتي ليلة البارحه , اظنها كانت ليلة حمراء ثم بدأت تهمس مع زينب وبدا الصوت يخفت قليلا قليلا حتى كدت لا اسمعه, وبعد دقائق اخذت امي التلفون وذهبت الى غرفتها واغلقت الباب بالمفتاح , تمنيت حينها ان يكون لدي جهاز اخر حتى اسمع مايقولون او يكون لدي جهاز تسجيل المكالمات , جلست اتابع التلفاز وعقلي يفكر ماذا يقولون وما هو الموضوع. فجأة خرجت امي من غرفتها و قالت لي انها تريد ان تذهب لزيارة صديقتها زينب , كانت الساعه تشير الى الواحده ظهرا , استغربت قليلا ولكن لم اظهر لها استغرابي , بدلت ملابسي فيما هي ذهبت للاستحمام وعندما انتهت خرجنا وركبنا السياره وتوجهنا الى بيت صديقتها زينب وعقلي لم يقف عن التفكير وفي نفس الوقت لم اتجرأ بل تعمدت ان لا أسالها عن الموضوع الذي كانت تتكلم به مع زينب , ومما زاد ذهولي انه ولأول مرة تخرج فيها امي في مثل هذا الوقت لتزور صديقتها ولم يبدو عليها أي علامات الغضب او الزعل , بل على العكس كانت شبه مسروره أو متحمسه , كما لاحظت انه كان بيدها كيس ويبدو ان بداخله ملابس .وصلنا الى بيت صديقتها واخبرتني بان انتظرها قليلا حتى تتصل بي على موبايلي الخاص لاذهب بينما هي نزلت من السياره ودخلت بيت صديقتها , وماهي الا خمس دقائق حتى اتصلت بي واخبرتني ان اذهب ولكن ليس الى البيت بل لاتمشى قريبا من منزل صديقتها لانها اخبرتني انها لن تتاخر. ذهبت لافعل ما تقول وجلست افكر مالذي يدور حولي ؟ ثم مالبثت ان انقضت الساعة سريعا وفجاة اتصلت بي امي لتخبرني ان ارجع الى بيت صديقتها , وما هي الا خمس دقائق فقط واذا بي عند منزل صديقتها , واتصلت بها لاعلمها اني وصلت , فامرتني ان ادخل الى بيت صديقتها …؟ طبعا دهشت وسررت في نفس الوقت واندفعت بكل حماس لادخل الى بيت صديقتها ولم اتخيل كيف سيكون الوضع وماذا افعل هل طلبوني لاصلاح التلفاز او لاصلاح أي عطل , لا ادري ولكن كنت متحمسا , طرقت الباب واذا بأمي تفتح لي الباب وتقول لي ادخل , دخلت وتسمرت عند الباب وذهلت لمنظر امي حيث كانت تلبس قميص نوم شبه خفيف من النوع العلاقي الذي يصل الى تحت الركبه بقليل , كنت متعودا اراها تلبسه في بيتنا فقط لم اتوقع ان اراها هنا بهذا المنظر , همت امي بالدخول الى المجلس وقالت لي تعال وجلسنا في غرفة الجلوس وفجاة دخلت صديقتها زينب وقالت لي : حياك **** يا امجد , طبعا لم ارفع عيني احتراما لامي وقلت لها : **** يحيكي , وكان بيدها فناجيل القهوة قدمتها لنا ثم جلست بجانب امي , والى هذه اللحظه لم ارفع عيني ابدا , وكلي ذهووول . اخذت اشرب قهوتي وانا على نفس الحال بينما امي و زينب تشربان القهوه ويتبادلن الهس والضحك, دقائق حتى انتهينا من شرب القهوه وذهبت زينب الى الداخل وبقيت انا وامي , نظرت الى امي بنظرة غريبه وقالت لي : لماذا لا تكلم الاستاذه زينب , فقلت : بماذا اكلمها , فقالت لي : كلمها بحديث عام واسال عن اخبارها واخبار ابنها الصغير وعملها او أي شي ولا تسكت هكذا فمنظرك لم يعجبني , فجاة دخلت زينب وقالت لنا الغداء جاهز وقالت لي : ما رأيك يا امجد *** كانت تريد ان تأكل معي الغداء وتترك في الخارج لتنتظرها , فاجبت بابتسامة خجوله وقلت : هذا نصيبي , قالت امي : انا كنت اريد انا اخذ لك غداء من عندها تاكله في البيت , فأجابت زينب : وتتركينه ينتظرك في الخارج , استغليت الفرصه واخذت
تحميل سكس ,تحميل افلام سكس ,سكس حيوانات ,سكس امهات,سكس ام وابنها