خالتى نورهان فى الحمام اديتها الفوطه ونكتها فى تيزها الكبيره

خالتى نورهان فى الحمام اديتها الفوطه ونكتها فى تيزها الكبيره


استحمت فى الحمام عارية ومعها الصبى ، عاونها كثيرا ، ولاحظت أنه يطيل
النظر الى أردافها وفخذيها وكسها ، طلبت منه أن يغسل لها كسها بيده ،
وأغمضت عينيها ونهجت وتأوهت ، خاف الصبى وتراجع ، توسلت إليه أن يستمر
بشدة ، حتى استراحت . إرتدت أكثر الملابس إثارة وعريا طوال الوقت وكل
يوم ليلا ونهارا ، تعمدت أن تجعله يرتدى البجاما بدون كلوت فى البيت
بحجج واهية مثل الدنيا حر جدا ، ولم ترتد هى الأخرى الكلوتات ، والصبى
ينظر ويراقب ويحب اللمس بيده وفمه بحجة التقبيل فتشجعه وتقول له أن
تقبيله لفرجها وشفتيها وثدييها يشفى ما بهم من آلام ، فيتكرر الموقف
مرات ومرات طوال اليوم والليل. تعمدت أن تغير ملابسها عارية أمام عينيه
عدة مرات ، بدأت ترى الأنتصاب شديدا فى زب الصبى إبنها الذى كان لايزال
بكرا تماما ، مجتهد جدا فى الدراسة ويطلع الأول على صفه الدراسى.
فى الليل ذات ليلة ، ذهبت إليه وهو سهران يستذكر دروسه ، وقالت : يا
بنى أننى أخاف من النوم وحيدة فى هذا البيت الكبير ، فى حجرتى الكبيرة
البعيدة جدا عن حجرتك ، عندما تريد النوم تعال ونام إلى جوارى على
السرير ، ولا تصدر صوتا . ، فلما انتصف الليل ذهب الصبى ونام الى جوار
أمه ، أدرك فى الظلام من خلال ضوء يأتى من النافذة ، أن أردافها عارية
ولاشىء يغطيها ، فانتصب قضيبه ورقد خلفها ، همست له أمه ضمنى الى صدرك ،
فضمها الى صدره ، فأصاب رأس القضيب بين فلقتى طيزها تماما ، فارتجف
الصبى من اللذة ، وتأوهت الأم قليلا فى هدوء ، ابتعد الصبى قليلا ، وبدأت
عينيه تذهب فى النوم ، ولكنه أحس بأن أرداف أمه تضغط على قضيبه مرة
أخرى بعد أن عادت تستند على جسده خلفها بجسده ، فانتصب القضيب مرة أخرى بشدة
، والتف ذراعه حول خصرها وهو متلذذ ، أخذت الأم تدفع أردافها وتضغطها
خالتى نورهان فى الحمام اديتها الفوطه ونكتها فى تيزها الكبيره عرب نار