ليلي اجمل واحلي شرموطه غير متوقعه

ليلي اجمل واحلي شرموطه غير متوقعه


اصطياد النساء واحدة من اسواء خصالي
فلا اعرف لما لدي لسان معسول قادر علي كسر الصلب وجعل الحديد طريا لينا

ليلي كانت زميلتي بالدراسة وكانت في فريقي بمشروع التخرج .
لم يكن يجمع بيننا اي شئ سوي الدراسة .
كان اليعض من الشباب يعاكسها ويتحرشون بهأ ولمعرفتي بهم طلبت منهم الابتعاد عنها .
فما كان من احدهم الا ان قال ياعم ادم دي شرموطه بس هنسيبها عشانك .
لا اعرف لما اتهموها وقتها بالشرمطه فانا لم اري منها اي شئ يدل علي ذلك .
جلسنا ذات يوم سويا فجلست الي جواري والتصقت بي ولكني تقبلت الموضوع علي انه مجرد شئ عادي غير متعمد .سكس اخوات ,سكس نسوانجى ,صور سكس متحركة,سكس اغتصاب,سكس مايا خليفة,سكس روسى,
ولانني اعرف غيرها الكثير ولم اري منها اي شئ يدل علي سوء الاخلاق فاعتبرتها مجرد اخت .
كنت حريص دوما علي ابعاد علاقاتي النسائيه عن حياتي وخاصة في الدراسه والحرص علي الظهور في ثوب المحترم
مضت الايام وتخرجنا وبالصدفه قابلتها في مكان عملي .. اتت من اجل اعلان الوظائف .
رحبت بها وطلبت من مدير شئون العاملين قبولها للعمل في الفرع الثاني وبالفعل تم واستلمت العمل .
الي هذا الوقت كنت اعتبرها اختي ولا شئ اكثر ولم افكر فيها باي شكل اخر رغم انها كانت جميله ممشوقة القوام ذات مؤخره عاليه
وبزاز واقفة نافرة ... كنت انثي ذات انوثه طاغيه بكل ما تحمل الكلمة من معني .
اتصلت بي علي الموبايل شكرتني علي الوظيفه وبدات تحكي لي عن اشياء لم اكن يوما اعرفها .
عرفت عنها كل شئ وكانت اتصالاتنا تمتد للساعات .
خلال ثلاثة اشهر اصبحت علاقتنا قويه ولكن دون وجود اي وعود بحب او ارتباط
ذات يوم طلب مني مدير الشركة تحميل البرنامج الجديد علي كل الاجهزة والشروع في تدريب الموظفين وبالفعل تم ما طلب.
هي كانت في فرع اخر في نفس المدينه واتفقت معها علي ان نتقابل قبل انتهاء مواعيد العمل بنصف ساعه لتدريبها علي البؤنامج
وبالفعل ذهبت الي الفرع الذي تعمل فيه وامضينا الوقت في حديث لا علاقة له بالعمل وفوجئنا ان الجميع رحلوا.ولم يبقي سوانا
قلت لها هي بنا نرحل فقالت ولما نرحل نحن هنا وحدنا ستذهب الي البيت وتتصل بي ونمضي الوقت معا فلما لا نتحدث هنا .
كانت كلماتها مقنعه قجلست واخذنا نتحدث ... طال الحديث واقتربت مني ولم اشعر بنفسي الا وشفاهي معانقة شفاها .
طالت القبله قليلا ثم نظرت اليها واحتنضتها .
عم الصمت قليلا فطلبت منها الرحيل لانني اعرف انني ساتمادي وان اتركها قبل ان انام معها وانا اعرف انها بنت ولا يجوز افسادها طالما
انني لا انوي الارتباط بها .
ارادت الجلوس فالححت في الرحيل ورحلنا
في اليوم التالي اتصلت بي وطلبت مني ان امر بها كي نتمشا معا . وذهبت اليها وطلبت من جديد البقاء وحدنا.
اخبرتها انني اخاف عليها فقالت لا باس ولا تقلق لن تنول مرادك
انهالت القبلات واللعب باللسان ... احسست من قبلاتها ان هذه ليست اول مرة ... يمكن ان اطلق عليها خبيرة .
تماديت ووضعت يدي علي نهديها وبدات الفرك فيهم ومداعبتهم وما كان منها الا ان فتحت ازار قميصها لتسهيل وصول يدي الي حلماتها
امسكت بهم وداعبتهم واخرجتهم من الصدرية وبدات ارضع فيهم وهي تتاوه ويعلوا صوتها.
مدت يدها وامكست زبري من فوق البنطال فبادرتها بفتح الحزام وارخاء البنطلون حتي تنمكن من امساك زبري الهائج المتصلب
امسكت به وبدات تداعبه وتدلكه بينما يدي تعتصر حلماتها وشفتي ممسكة بشفاها ...
تركت شفاهي ومالت علي زبري ووضعته بفمها وبدات المص .
لم استطع ان اقاوم ومددت يدي امسك بطيزها من تحت ملابسها فعدلت وضعها وخلعت ملابسها السفليه فرايت كس ابيض بشفرين حمر اللون
وبدون شعرة واحده .
مددت يدي وامسكت ببظرها مداعبا اياه مع ازدياد اهاتها مخلوطة باهاتي .
قمت من مكاني ورفعتها علي المكتب ونزلت بين فخديها بلساني مقبلا كل ما يقابلني .
اثناء لحسي لكسها دار ببالي اذا كانت بنت بنوت فلابد وانها تتناك في طيزها والا من اين خبرتها في كل ماوفعلناه
نزلت بفمي قليلا حتي فتحة طيزها فلم تمانع وضعت اصبع وحاولت ادخاله في طيزها فتجاوبت وتعالت اهانها .
قمت عازما علي ادخاله في طيزها وحينما وضعته علي خرم طيزها عدلت وضعه وانزلق بكسها وما كان مني الا الاستجابه
وبدات انيكها دخولا وخروجا نتبادل قبلات محممومه بالرغبه تضغط علي جسمي باوراكها تطلب مني ان انيكها اسرع واقوي
وانا فوثها كالمحموم ادخل زبي واخرجه وبتسارع رهيب .... احسست بها تهتز وترتجف وصلت لنشوتها
واصلت النيك بلا هواده ... ارتعشت من جديد وهي تقول اه حلو اووي ... انا جبت مرتين وانت لسه ..... لم انتبه لكلامها فمدت يدها مخرجة
زبري من كسها ووضعته علي فتحة طيزها وقالت .... تقدر عليها
ضحكت وانا ادخل راس زبري بخرم طيزها وقلت لها المهم تعرفي تمشي وانتي مروحه
وادخلت راس ظبري في خرم طيزها وبدات بالزيادة رويدا رويدا حتي ادخلته بالكامل ثم تحركت بمطلق الحرية دخولا وخروجا في طيزها
كانت منظر طيزها وهي تبتلع زبي منظر مثير فتخيل زبرك الاحمر الطويل العريض يدخل بكامله في تلك الطيز البيضاء ينتج عن ذلك أهتزاز
الكيز البيضاء معواضافة صوت تاوهاتها ومطالبتها المستمره بالمزيد .
الي ان احسست بانني قريب من القذف فتمسكت بي ففهمت انها تريد ان انزل بداخلها وانزلت لبني وتركت زبي داخلها الي ان تقلص وخرج
ومن يومها اصبحت يوميا اذهب اليها او نتقابل في شقتي بشكل دائم مع اتفاقنا ان علاقننا مجرد امتاع بعضنا بعيدا عن الارتباط
الي ان تزوجت وذهبت الي حال سبيلها
قابلتها منذ عدة ايام وتظاهرت بانها لا تعرفني فتبسمت حين تذكرت انني امتطيتها اكثر من عدد شعر راسه
سكس محجبات .عرب نار,سكس امهات ,سكس ام وابنها,سكس محارم,سكس اخ واخته ,اخ ينيك اخته,