عزة زوجت كمال وحمها السواق الاسطى صبرى


عزة زوجت كمال وحمها السواق الاسطى صبرى

نيك بنت ,سكس محارم ,سكس امهات ,سكس اخ واخته , صور سكس ,سكس حيوانات ,سكس محارم عربى
أنا أسمى عزه عندى 22سنه ..وأسم الدلع وزه .. عرفت أن أمى سمتنى وزه علشان جسمى مربرب زى الوز وبأمشى بدلع بأهز جسمى الفاير زى الوزه النتايه وهى بتترقص قدام دكر الوز... وجوزى أسمه كمال أكبر منى بسنه واحده .. وهو وحيد لوالديه .. والدته اللى هى حماتى ماتت وأنا مخطوبه لكمال .. يعنى ييجى من 3 سنين... ووالده ألاسطى صبرى بيشتغل سواق على عربيه نقل كبيره فى شركه نقل بضايع .. جوزونى أهلى كمال علشان جاهز وغنى.ومش راح يكلفهم حاجه حايأخدنى بالهدوم اللى عليا وهو عليه كل حاجه الشقه وكل مستلزماتها من موبيليا وأجهزه... يعنى أهلى مش راح يغرموا ولا مليم .. وأختارتنى والده كمال علشان أنا فقيره ماليش طلبات وممكن أعيش معاهم فى نفس الشقه من غير ما أعترض او أسبب أى مشاكل .. يعنى بالبلدى كده منكسره ... أنا لما شوفت كمال كنت عاوزه أرفض .. لكن أمى قالت لى .. ترفضيه أزاى ياهبله .. حد يرفض عريس بالشكل ده وحيد أمه وأبوه حايورث عنهم حاجات كثير .. وكمان فين العريس اللى حا يرضى يتجوزك من غير مايكلفنا حاجه .. ولا أنت ناسيه أننا مش لاقين ... ولسه أخواتك صغيرين محتاجين كل قرش ..وكمان ممكن تساعدينا بقرشين بعد ما تتجوزى ... وسبب رفضى أن كمال كان جسمه ضعيف جدا ودايما عيان .. زى أمه .. الظاهر انه ورث منها كمان مرضها ... رغم أن باباه الاسطى صبرى .. طول... بعرض وصحته جامده قوى رغم أن سنه فى حدود الخمسين .. ..المهم علشان ماأطولش عليكم ... بعد سنتين من الجواز مافيش حمل ... ماما أخدتنى لآكثر من دكتور .. كلهم قالوا السبب مش من عندى وطلبوا يشوفوا جوزى .. وكان كمال بيرفض ييجى معايا ... ولكن بألحاح منى وشويه من الاسطى صبرى حمايا.. وافق كمال ... وروحنا للدكتور .. وبعد الكشف والتحاليل.. كتب الدكتور شويه أدويه لكمال بشرط أن ما فيش جنس لمده 15يوم يعنى مايقربش منى خالص ولا أى أثاره جنسيه ... علشان زى ما فهمت أن حيواناته المنويه ضعيفه خالص وقليله عن العدد المطلوب بكثيييييييير ... ده اللى فهمته .. معلش أصلى مش متعلمه قوى .. أنا ساقطه أعداديه ... وكمال معاه دبلون...
المهم من يومها و كمال بينام فى أوضه الصالون .. بعيد عنى طول الاسبوع اللى فات كله ... ورغم أنه كان مش بينكنى الا مرات قليله فى الشهر .. لآنه دايما عيان .. لكن زى مابتقول ماما ضل راجل ولا ضل حيطه ...بس بينى وبينكم كنت دايما أبص على الاسطى صبرى وأأقول لوكان كمال ورث منه قوته وشبابه وحيويته وجسمه الرياضى الجميل .لو كان. شكله وصحته وشبابه ولبسه وريحته اللى دايما حلوه ... لكن الدنيا ما تديش كل حاجه... المهم انا كنت هايجه على الاسطى صبرى ونفسى فيه ... كنت أتمنى لو كان جوزى .. رغم أنه كبير وفرق السن بينا كبير .. بس كان أحسن من الشاب اللى تعبان على طول وما فيهوش حيل ... كان كمال زى ما طلب منه الدكتور .. بعيد عنى خالص .. يدخل من بره يتغدى وينام وبعدين ينزل القهوه يقعد مع صحابه شويه ويرجع بالليل ينام للصبح ويروح الشغل .. وأنا حا أموت من الزهق والملل وبأموت من الهيجان .. كل ما أشوف منظر سخن فى الدش أتجنن .. كنت عاوزه راجل يأخدنى فى حضنه .. بس مش كمال .. كنت مش باأحبه ولا بأشتاق ليه خالص .. كان رجلى بالاسم بس ...
كان الاسطى صبرى بيسافر بالعربيه من أسبوع لعشره أيام .. وبعدين يريح يومين ثلاثه ويستعد للسفريه الثانيه ... فى اليوم الموعود ... لقيت نفسى ناحيه أوضه حمايا .. بأعمل نفسى باأصحيه علشان يفطر .. وأنا فى الحقيقه عاوزه أشوفه وهو نايم .. كان من عادته ينام بالكيلوت بس ويتغطى بغطاء خفيف ... وأوقات كثيره يرفس الغطاء وينام عريان بالكيلوت بس .. وكنت بأتجنن من منظر جسمه العريان ... ونفسى أنام معاه على السرير أقلع أنا عريانه أو بهدوم خفيفه .. ويأخدنى فى حضنه يعصرنى وأدفن راسى فى صدره ... بس مش عارفه أزاى ده يحصل .... كنت بأحاول أفكر .. لكن مش عارفه ...
فى اليوم ده ... قربت منه وهو نايم وكنت لابسه قميص نوم أبيض قصير قوى وتحته سوتيانه وكيلوت لونهم أحمر طوبى ... وقفت جنبه وهزيته بحنيه وانا بأقول .. بابا .. بابا .( كنت بأأناديه بابا من باب الاحترام ). مش راح تقوم ؟ أحنا بقينا الظهر .... أنتبه وهو بيفرك فى عينه وبيبص لى .. وكان زبه واقف طبيعى من النوم وشادد على الاخر .. عاوز واحده تحطه فى بقها وتمصه .. وتكون أسمها وزه .. لقيته بيقوم بجسمه بيشد الملايه يسحبها على وسطه بيدارى زبه اللى شادد .. كأنى مش واخده بالى منه ومن جماله وحلاوته ...قال.. طيب أعملى الشاى على ما أدخل الحمام .... لفيت بجسمى علشان أخرج وأنا باأبص عليه فى مرايه السراحه .. لقيته بيبص لجسمى وأيده بتدعك زبه جامد ... كان هايج ومحروم ... كلنا فى الهوا سوا ....وقفت فى المطيخ أعمل الشاى وأنا عينى عليه وهو خارج للحمام .. ياخرابى .. كان الكيلوت من قدام منفوخ قوى ... رغم أنه مر بسرعه علشان ما أشفهوش كده ....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). لكن أزاى زب بالشكل ده محبوس ومخنوق فى كيلوت صغير كده وما يأخدش العقل والعين ...سمعته بيتكلم من جوه الحمام بيقول ... بعد ما تعملى الشاى ..عاوزك تولعلى حتتين فحم علشان أشيش ... رغم أنى كنت سامعه كويس الا أنى رحت ناحيه باب الحمام وبصيت من القتحه الصغيره عليه وهو تحت الدش وأنا بأقول .. عاوز أيه مش سامعه .. كرر الكلام ...لكن كنت مليت عينى بمنظر جسمه العريان المبلول وكان لسه زبه واقف ... حطيت أيدى على بقى .. منظر زبه الكبير وهو بيتهز بين فخاده .. يخبل ... لولا الملامه كنت رقعت بالصوت من هيجانى عليه ... وكمان لف بجسمه .. شوفت ظهره وطيازه المشدوده بتلمع تحت الميه .. كان جسمه مش ممكن يكون جسم راجل فى الخمسن .. كان بالكثير فى أواخر الثلاثينيات او أوائل الاربعينيات ... أه أه لو كنت أقدر أدخل عليه دلوقتى .. أحسس على جسمه العريان أوأشرب الميه من فوق صدره .. كان جسمه المبلول ونقط الميه متعلقه عليه يطير عقل المولوده اللى لسه ما تعرفش يعنى ايه نيك ... لما حسيت بأنه أنتهى من حمامه ... أمسكت فوطه .. وأنا بأزق باب الحمام عليه وأنا بأقول .. بابا .. أنت أخدت فوطه ... بسرعه لقيته بيحط أيديه ألاثنين فوق زبه بيخبيه بكفوفه .. وهو بيقول .. يمكن نسيت .. هاتى يابنتى ... ومد ايده ياأخد الفوطه .. أنكشف زبه ليا ... حسسته أن دى شئ عادى .. ولفيت بظهرى وأنا بأخرج .... وقفت فى المطيخ أصب الشاى شوفته بيخرج من الحمام لآوضته لافف الفوطه بس على وسطه وجسمه كله عريان ... والفوطه من صغرها يادوب مغطيه زبه وحته صغيره من فخاده .. ناديت عليه تعالى يابابا الشاى جاهز .. كان لسه بيدور على هدوم يلبسها .. فتحت الباب عليه وأنا بأقول .. يلا بقى .. قال مش لاقى الجلابيه .. قلت .. تعالى كده .. أشرب الشاى وبعدين أجيب لك واحده نضيفه من البلكو نه .. خرج للصاله وقعد على الكنبه وهو بيحط رجله تحته ويقعد عليها ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). زى عادته .. لمحت الشقى زبه بيبص ناحيتى من بين شعرته الثقيله .. زى مايكون حاسس أنى باصه عليه ,, قربت وقعدت جنيه على الكنبه وأنا باأصب له الشاى وأنا منحنيه لقدام ... وعارقه أن بزازى زمانها بانت كلها .. لما حسيت بعينه وهى ترمش وتحاول تبعد شويه وترجع تانى بسرعه تترشق فى بزازى ألمدوره المليانه الكبيره الطريه .. اللى خساره فى كمال .. وبعدين تبعد وترجع بسرعه تأكل بزازى أكل ... ضحكت فى سرى وأنا بأقول .. الراجل طب ... شويه تسخين وحا نوصل ... لقيته بيقول سيبى انت الشاى وبيمسك أيدى بحنيه .. وروحى هاتى أنت الفحم وأنا حا جهز الشيشه .. زى ما يكون ببختبرنى .. وكوعه أترشق فى بزازى ورفعهم لفوق.. زى ما يكون من غيرقصد ... أتمايعت وأنا بأقول .. دقيقه واحده .. وأنا بأشد قميص النوم من قدام علشان يلزق فى طيازى من ورا .. ال يعنى علشان أعرف أأجرى .. كان جسمى المربرب بيتهز كله وأنا أجرى علشان أجيب الفحم بسرعه .. وعينه مبحلقه فيا .. كنت شايفاه فى مرايه البوفيه اللى فى الصاله ... حضرت الفحم وجيت بسرعه لقيته مجهز الشيشه وقاعد على الارض وهو بيرص الدخان وحته مخدرات من اللى بيشربها .. وكانت رجله مرفوعه ومفشوخه وزبه مكور حاجه كده تملئ الايدين الاثنين .. بين فخاده ... نايم بس عسل ....ميلت وانا بأحط الراكيه بتاعه الفحم على الارض .. وبزازى خرجت بره خالص ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). أتجنن بابا صبرى .. وهاج والدم طلع فى دماغه ووشه بقى لون عرف الديك الرومى ...مديت أيدى بسرعه أرجع بزازى جوه السوتيان الصغير .... لقيته بيشدنى من أيدى وهو بيقول .. تعالى ياوزه أشربى لك نفسين معايا .. قلت بدلع ولبونه .. لا يابابا .. أنا دماغى خفيف مش راح أستحمل .. أنت بتشرب مكيفات ... قال لى ماتخافيش أنا مش راح أخليكى تشربى كثير .. بس علشان مش باأحب أشرب لوحدى ... قعدت جنبه وعينى متعلقه بزبه اللى باين كله من فتحه الفوطه اللى وقعت خالص من على وسطه .. مش عارفه كان حاسس وعاوزنى أشوف زبه ويهيجتى ولا كان مش حاسس .. جهز بابا صبرى الشيشه وسحب منها كام نفس سخنين وبعدين قرب منى المنسم وهو بيقول .. يلا أسحبى ... حطيت المبسم على بقى وأخدت نفس صغير .. بدأت أكح وعينى تنزل دموع كثير قوى ... كان بابا صبرى بيضحك وهو بيضمنى لصدره ويحسس على ظهرى .. الا أيه صعبانه عليه .. لكن عرفت أنه بيمهد علشان يركبنى .. يعنى ينكنى .. بس مستنى أتسطل.. كان فاكرنى ممكن أقاوم .. ما يعرفش أنى أنا اللى بأسحبه للمصيده مش هو اللى بيسحبنى ... عملت
نيك بنت ,سكس محارم ,سكس امهات ,سكس اخ واخته , صور سكس ,سكس حيوانات ,سكس محارم عربى ,سكس مصرى ,تحميل افلام سكس ,سكس محجبات,سكس اغتصاب, افلام نيك عربى, عرب نار,نيك محارم ,