متحرش المترو


متحرش المترو


انا شاب عمري 25سنة اتمتع بميول جنسية عاليه مع حجم زب كبير وكنت قد تعودت علي التحرش في المترو ولن اطيل عليكم هذه القصة حدثت وانا ادرس بجامعه حلوان كان عمري حوالي 20 سنة وأنتم تعلمون مدي زحمة المترو خط حلوان خاصة وقت الذروة وكنت قد انهيت محاضراتي وركبت المترو في طريق عودتي للبيت ولحسن الحظ وجدت مقعد وبدأت الزحمة الرهيبة وكانت تقف بجوار المقعد فتاة في نهاية
سكس حيوانات, سكس اغتصاب, سكس امهات, سكس ام وابنها, سكس محارم,سكس مترجم, صور سكس متحركة,

العقد الثالث من العمر يبدو علي ملامح وجهها لمحة جمال أخفاها التعب وزحمة الحياة حاولت ان اجلسها مكاني رفضت بشده وكان معها بنت بملامح بريئة تبدو انها بنتها تقريبا بملابس المدرسة البنت كانت تخينه بشكل منسق يبدو جسمها اكبر من سنها طلبت مني أمها ان اجلسها بجواري ولما كلن حجم البنت كبير لايسمح ان تجلس بجواري قالت خليها علي حجرك وقتها لم يكن يدور بخلدي شئ ومع حركة البنت علي حجري بدأت احس بحرارة وسخونة وبدأ زبي يتحرك وعندها نظرت الي جسم البنت كان جسم فاير علي الرغم من ملامح سنها ساعة في زيادة رغبتي ان جسم البنت مليان وبدأت تتصرف بدون قصد ان تحرك جسمها بدون قصد فيلمس زبي الذي بدأ ينتصب علي اخره وتزداد حدته وبدا يحك في فتحة طيزها والبنت الأشهر بشئ وفِي لحظة ما وقفت وجلست فجاء جلوسها علي زبي مباشره احسست به يخترق بنطلون المدرسة الخفيف واحسست به بين فخاذها وعندما شعرت به البنت نظرت الي وحاولت ان تبعد جسمها ولكني كنت احس برغبة رهيبة فهمست لها في اذنها الا تخافي وعملت نفسي اني العب معها واهمس في اذنها عن سنها ونوعية الدراسه وفِي كل همسة اضغط علي جسمها فيبدا زبي يحك فيها بين فخذيها يمنعه البنطلون وملابسها وكأن البنت بدأت تشعر برغبتي تناولت شنطة المدرسة ووضعتها علي حجرها حتي تغطي جسمها لكي لا تلاحظ أمها شئ هنا مددت يدي من تحت الشنطه وبدات احرك يدي علي كسها من فوق بنطلونه في الاول اغلقت رجلها ثم فتحتها واحسست انها بدأت في الاستجابة معي وبدأت تحرك جسمها حتي انتصف زبي بين فخذيها واحسست انها وصل للفتحة ولكن يمنعه بنطلوني وبنطلونها ولحسن الحظ ان أمها انشغلت بنفسها وزحمة المترو وهنا انتهزت الزحمة وانشغال أمها وملت نفسي انني أحركها علي رجلي من ثقل وزنها وبسرعة حركت بنطلونها لأسفل بحيث يكشف طيزها فقط وادخلت يدي من جيب بنطلوني وأخرجت زبي من البوكسر وأصبح لايفصلني عنها الا بنطلوني فقط وبذكاء البنت وحبها للاستطلاع مدت يدها من تحت الحقيبة ومسكت زبي من فوق البنطلون وبعد لحظات بكل جرأة فتحت سوسته بنطلوني وانطلق زبي حرا وبدات تحرك طيزها حتي اصبح أمام فتحة طيزها هنا احسست بحرارة رهيبه ولكن فتحتها ضيقة جدا وخشيت ان يفتضح امري وخاصة ان زبي انتفض وأصبح راسه رهيبًوظهور عروقه ومع حركة البنت وعدم خبرتها في الجنس احسست احيانا انه يلمس كس صغير ناعم بدون شعر ومع حرارة كسها بدأ زب يقف اكتر وبدأت اسهر بالدماء في كل جسمي ورغبة رهيبه لدرجة انني نسيت نفسي وضغطت علي البنت ولم انتبه الا عندما سمعت آهه صدرت منها احسست انها ممكن ان تفضحنا وكنت احس برأس زبي عند فتحة طيزها الضيقة اوي وجزء صغير من رأس زبي يدخل فيها احساس رهيب تملكني وبدأت أقطف حمم من اللبن عند فتحة طيزها وهنا تحركت البنت عندما شعرت بسخونة اللبن فضلت عليها الا تتحرك حتي لا ينفضح امرنا وبذكاء مدت بها وادخلت زبي مستتره تحت الشنطة ولحظات ورفعت بنطلونها وكانت محطتها قربت فقالت انا قربت انزل المحطة قربت وهمست لي ماهذا الشئ السخن قلت لها ده إكسير الحياه فابتسمت دون فهم وقالت باي باي عمو وذهبت مع امها

سكس حيوانات, سكس اجنبى, عرب نار, افلام نيك محارم, افلام نيك .