ام العيال

ام العيال


سكس محارم, سكس اجنبى, صور سكس
تربينا علي القيم و الأخلاق كأي أسرة مصرية بسيطة كانت حالتنا متواضعة الأب الكادح و الأم الموظفة التي تساعد في مصروف البيت
في إحدي محافظات الدلتا و في بيت بسيط سطر القدر أحداث هذه القصة بلا أي كذب أو خيال كاتب يبحث عن إطراء أو مدح من خلاله
يشفي غروره الزائف و كبرياءه الشهواني المكبوت بقلعة التقاليد الشرقية
الأب عم حسن 68 سنة موظف بالمعاش بشركة الغزل و النسيج راجل طيب و في حاله عمره ما زعل حد منه صحته علي قده بس عيبه الوحيد أنه مدخن بشراهة ..
الأم الست سلوي 60 سنة كانت موظفة بالضرايب و قعدت في البيت محجبة كل همها في الدنيا أنها تربي عيالها و تطمن عليهم
خمرية البشرة جسمها مليان طويلة بس عيبها الوحيد لسانها الزفر دايماً تشتم و تسب بأفظع الألفاظ و ساعات كتير ممكن تشخر مش بيهمها حد
ابويا مخلفش غير 3 ولدين و بنت اكبرنا البنت 43 سنة و اسمها انتصار
و اخويا الاصغر مني 28 سنة و ده مسافر الخليج نجار مسلح
و انا 34 سنة مطلق سواق تاكسي ..
الحكاية بدأت بالظبط سنة 2011 ايام الهوجة و الثورة بتاعة يناير كان حال البلد كله قلق من اللي جاي و الناس أغلبها حالها واقف كنت بخاف علي عربية التاكسي بتاعتي جداً لأنها مصدر أكل عيشي بعد ما كترت حوادث السرقة في الشوارع و قطاع الطرق في الليل
بلدنا كفر الشيخ كانت زي النسمة قبل ما كل ده يحصل بعدها انتشر فيها كل حاجة من تجارة البرشام و الحشيش الخ.. الخ
اختي انتصار ساكنة بعيد عننا بقرية جوزها بيشتغل في شركة أغذية عندها 4 عيال ولدين و بنتين
معاها دبلوم هي تشبه امي من ناحية السمار و الطول بس جسمها في العباية يشيب اجدع دكر فيكي يا مصر خصوصاً بعد ما خلفت 4 عيال جسمها اتقسم بزاز زي الجبل و طيازها نازلة و طالعة علي الفاضية و المليان كمان خدت من امي اللسان الويسخ و الشتيمة و ضحكتها اللي تخليك تنزلهم علي نفسك رغم ان في اغلب الاوقات بيكون ضميرها سليم و قلبها نضيف و نيتها صافية
اسف لو كنت طولت عليكم بس لازم تعرفوا كل التفاصيل عشان تصدقوا اللي جاي في سطوري القادمة ..
في يوم 28 يناير بالتحديد اتصلت علية انتصار و قالتلي جوزها محمود متصلش بيها من الصبح من ساعة ما خرج للشغل
محمود بطبعه انسان مسالم مالوش في المشاكل كانت الساعة 12 بالليل و انتصار قلقانة جداً قولتلها طيب انا ع اروح اسأل صحابه عليه و ارجع اكلمها بعدها بساعتين اتصل علية واحد زميله في شركة الاغذية قالي انه اتقبض عليه و محدش يعرف خدوه علي فين
خوفت ابلغ انتصار بالكلام ده و قولتلها انا جاي ابات معاكي لحد ما يرجع محمود و انا عارف انه مش راجع بس انا عارف اختي و حبها لجوزها
الساعة 3 الفجر كنت علي باب شقة انتصار اختي اول ما فتحت الباب اترمت في حضني و بتعيط لحم صدرها كله دخل في صدري كانت لابسة جلبية شتوي بكوم طبطبت عليها و هدتتها شوية و قولتلها العيال فين قالتلي ناموا و هي لسة القلق علي وشها
حاولت اخبي ملامح وشي عنها عشان متعرفش حاجة و حسيت ان وجودي ابتدا يهون عليها شوية و قالتلي احطلك تاكل قولتلها لأ
انا ع نام في الصالة لحد ما محمود يرجع بالسلامة قالتلي لا الجو برد خش نام انت حوه و انا ع نام مع العيال في اوضتهم
خلص اليوم علي كدة و نمنا و عدا الصبح و مفيش اخبار علي محمود جوز اختي و عدا الظهر و كمان مفيش اخبار و كل ده و انتصار متعرفش انه اتقبض عليه ..
ابويا و امي صمموا اني افضل مع انتصار و عيالها لحد ما نطمن ..
المهم نزلت اعمل دورين بالتاكسي بتاعي و منها يمكن اعرف اي خبر عن مكان محمود بس للأسف مفيش حاجة
علي الساعة 11 بالليل كدة جاني واحد صاحب محمود و قالي خد موبايل جوز اختك كان نساه في الشركة و سألني لو عرفت اي خبر عنه اعرفه عشان يعملوا له اجازة لحد ما يخرجوه من الحجز لأنه اكيد متاخد تحري
خدت الموبايل بدون ما اقفله و وصلت بيت انتصار علي 12:30 بالليل و للحظ كان النور مقطوع
كانت انتصار عطتني نسخة من مفتاح الشقة عشان لو جيت بالليل مصحهاش
طلعت الشقة و فتحت بالمفتاح و الدنيا عتمة و هنا رن موبايل محمود في جيبي قبل ما اسكته كانت انتصار سمعت صوته و هلللت محمود
محمود حمد **** علي السلامة و لا هي شايفاني و لا انا شايفها ..
و قبل ما انطق بحرف كانت قامت من علي السرير و هجمت علية في الضلمة تحضن و تبوس فية ..
و عشان لسانها ويسخ و هزارها دايماً قبيح لاقتها بتقول
كل ده غياب يا كس امك ..
كنت فين يا راجل و نزلت بايدها علي بنطلوني و للعلم جسمي و جسم جوزها واحد يعني مفيش فرق لا في طول و لا في تخن
انا مصدوم و في نفس الوقت ملمستش واحدة ست من ساعة طلاقي من 5 سنين و مش اي ست اللي بتلمسني دي انتصار
كانت ايدها اليمين علي البنطلون و الشمال حاضنة ضهري من ورا و ابتدت شفايفها السخنة في عز البرد تبوس بشوق و نهم شفايفي
بس وقفت شوية لمة حست بشنبي لأن محمود عمره ما ربي شنبه و لاقتها بتقول حودة انت ربيت شنبك امتي يا راجل
حسيت من حركتها انها قلعت جلبيتها و لحمها كله بقي قدامي و مش شايفه و كل ده و انا ساكت مش بنطق
في اقل من دقيقتين كنت قلعت بنطلوني و البلوفر و طلعت جمبها علي السرير احضن في بزازها اللي زي البطيخة الكبيرة و كسها منفوخ و مكبب في كيلوتها ..
ريحة عرقها دوختني ..
ايدي محتارة تمسك ايه و لا ايه و طيازها اللي عاملة زي المصنع فردة يمين و فردة شمال بتترج علي السرير و عمالة توحوح و تقول يومين بحالهم يا خول و كسي محتاجك كنت فين يا منيل انت ..
و راحت منزلة كيلوتها الستان و واخدة كف ايدي يلعب فيه و شفايفي هارية بزازها مص و لحس و هنا حصل اللي مش علي البال ..
النور جاه و تبرق انتصار عينها في عز شهوتها عشان تلاقني انا اخوها مش محمود جوزها ..


عرب نار, سكس اخ واخته, تحميل افلام سكس, سكس امهات,