انا و الدكتورة و اخواتها و صديقتها

انا و الدكتورة و اخواتها و صديقتها

صور سكس, سكس امهات, عرب نار, سكس محارم,سكس حيوانات,سكس اخ واخته,سكس ام وابنها,قصص سكس,سكس نيك,
ولا اعرفكم عن نفسي انا مهند من العراق حاليا اعمل موظف حكومي عمري الان 28 سنة وحدثت حقتي عندما كان عمري 18 سنة متوسط الطول اي طوالي 170 سنتم و جسمي مفتول العضلات لأنني كنت امارس رياضة الكراتيه في العطل المدرسية كول عيري 20 سم
لي عائلة كنا في الماضي من العوائل عالية الدخل حيث كنا ميسوري الحال من الطبقة العالية في المجتمع نقديا و ماليا
لكن بعد سنة 2003 بدأت الامور تسوء حيث اصبحت الحالة المادية من الفخامة والعز الى قلة الدخل و عدم العمل لكن وجدت لي عملا مع دكتورة نسائية اسمها مها عمرها 28 سنة جسمها جميل جدا حيث ان صدرها كحبة الرمان الكبيرة و نهديها كزهرة النرجس المتفتحة و طيزها جميل وكبير جدا و خصرها نحيف جدا و كإنها عارضة ازياء طولها ظ،ظ¨ظ¥ سم شهرها اسود كسواد الليل عيناها خضراء اللون بشرتها كأنها القمر في شدة بياضها كحارس امني و سائق في نفس الوقت هذا العمل بدأ سنة 2008 و كنت متفائل جدا بهذا العمل رغم قلة الاجرة كان الاتفاق اولا سائق اوصلها في الصباح الى المستشفى وعند الظهر ارجعها الى المنزل و عند الثانية ظهرا اوصلها الى العيادة و عند المساء ارجعها الى المنزل اسمريت على هذا الحال لمدة ثلاثة اشهر لكن بعدها بدأت بالتقرب مني حيث زادت اتصالاتها بي و اخذت تطلب مني طلبت للمنزل و كذلك طلباتها الخاصة كالذهاب معها الى التسوق و شراء الملابس و كذلك تقوم بشراء الملابس لي و اغداقي بكثير من الهدايا و اخدت تزيد من اجرتي و وصل الامر بعد ان اوصلها الى البيت بعدة دقائق تتصل بي لتطمئن علي و تسألني متى اصل الى منزلي و كذل هذا وانا متجاوب معها الى ان اتى اليوم الذي غير مجرى الامور حيث انها اصيبت بباب المنزل الذي انكسر و سقط على قدمها فإتصلت بي وهي تبكي و تتوسل الي ان احضر فورا اليها فذهبت على عجلة من امري حتى لم اغير ملابسي و ذهب بملابس النوم و وصلت فوجدتها جالسة على الارض و تبكي قلت لها ما الامر فأخبرتني بما حدث فأخذتها الى المستشفى و اخبروها انه يجب وضع جبيرة لقدمها لانها مكسورة وتحتاج الى راحة تامة في الفراش لمدة شهر هذا الخبر صدمني لأنها ملتزمة بدوام المستشفى و عيادتها الخاصة ولكن في نفس الوقت و كأنها سمعت بخبر فوزها بجائزة كبيرة لكنها حاولت ان تخفي فرحها وإدعت الحزن لسماعها هذا الخبر وبعد ان اكمالنا الجبيرة و العلاج رجعنا الى منزلها ( معلومة نسيت ان اطلعكم عليها انها متزوجة برجل كبير في السن و في وقت حدوث القصة كان مسافرا الى خارج العراق للدراسة لانه طبيب مشهور جدا في العراق)
بعدها رجعنا المنزل و انزلتها من السيارة وهي متكأة علي و اوصلتها الى غرفتها و اجلستها على السرير و اذا بها تبكي بكائا شديدا قلت لها ما الامر قالت كيف اقوم بأعمالي وانا وحدي في هذا المنزل و لا احد لي قلت لها اتصلي بأختك سهى (احد بطال هذه القصة سأكتب عنها في الجزء الثاني) قالت لي ان سهى متزوجة ولديها عائلة واطفال صغار لا تستطيع ترك منزلها قلت لها ما الحل اذا سكتت قليلا و بعدها رفعت رأسها وقالت لما لا تبقى انت معي فأنت امين وشجعاع و استطيع ان اثق بك قلت لها وماذا اقول لأهلي ( خصوصا نحن نعيش في مجتمع محافظ جدا) قالت لدي فكرة قلت لها قولي قالت قل لهم انك ستسافر معي الى تركيا لغرض حضور مؤتمر قلت لها فكرة جميلة حتى الشيطان ما مفكر فيها