زوجه رجل مهم

زوجه رجل مهم


صباح الأربعاء وبعد خروج الأولاد وفي الموعد المحدد دق جرس الباب وكاد قلبي أن يخرج من صدري لشدة الفرح وأسرعت بفتح الباب وإذا بجمال أمامي وهو يقول .صباح الخير هل من خدمه يا سيدتي ؟ اليوم هو الأربعاء ؟ صعقت من المفاجأة وبادرته بالسؤال ماذا تقصد ؟ أين عمرو ؟ ألم يحضر ؟ أجابني أن عمرو لم يحضر بعد وقد يتغيب لمد شهر وأوصاني بأن أكون تحت أمرك صباح كل أربعاء . سألته مرة أخرى ماذا تقصد ؟ وهل قال لك عمرو شيء ؟ أجابني وهو يبتسم دون أن ينظر في عيني . نعم يا سيدتي . لقد أوصاني بمرتين صباح كل أربعاء إن رغبتِ فإني تحت تصرفك اليوم عقدت الدهشة لساني إلا أني أخبرت جمال بأن يعود من حيث أتى وسأناديه إن إحتجت إليه . وفعلا قفل جمال راجعا دون أن يحرك ساكنا . ويبدو فعلاً أن البرود من صفات هذه العائلة أغلقت بابي وجلست أفكر ترى ماذا قال عمرو لجمال . إن جمال يبدوا أنه يعرف كل شيء ترى من أيضاً يعرف ؟ وأمام رغبتي الملحة بدأت تساؤلاتي تتغير هل أستطيع أن أصبر إلى أن يأتي عمرو .؟ وإن لم يحضر عمرو ما العمل .. ؟ ترى هل جمال كعمرو ...؟ ترى هل لديه تلك القوه الهائلة .. ؟ وهل لديه ذكر بحجم ذكر عمرو .... ؟ وهل هو قادر على إمتاعي كعمرو ؟ ومرت دقائق كنت فيها أسائل نفسي فيما كانت شهوتي ودقات قلبي تتفجر إلى أن وجدت نفسي أنادي على جمال بجهاز النداء الداخلي وماهي إلا لحظات حتى كان داخل الشقة لقد كان الأمر محرجاً لكلينا إذ كيف نبدأ . وأمام صمته الرهيب أخذت زمام المبادرة وسألته بتردد خوفا من أن تجرحني إجابته ماذا قال لك عمرو عني . ؟ أجابني . كما أخبرتك يا سيدتي كل شيء مرتين صباح كل أربعاء .قالها وهو يشير إلى الأرض وعلى نفس المكان الذي تعودت أن ينيكني فيه عمرو عاودت سؤاله وهل أنت مثله وهل أنت قادر على القيام بنفس العمل ؟ أجابني ببرود ولكن أيضاً بثقة . يا سيدتي هناك فرق من شخص لأخر لكني أضمن رضاك التام . عندها قلت بنبرة المختبر حسناً دعنا نرى ما عندك ؟وكتمت ضحكتي عندما رأيته يقف في نفس مكان عمرو بل ويخلع ملابسه بنفس الطريقة و البطء المعروف عنه وكانت عيني تلاحقه وهو يخلع ملابسه أمامي وما أن أنزل سرواله حتى قلت بإستهجان وأنا أنظر لذكره النائم . يبدو أن الفرق كبير بينك و بين عمرو فقال مبتسماً لا تستعجلي في الحكم يا سيدتي . تقدمت إليه وقبضت على ذكره وسحبته خلفي إلى غرفة النوم وما أن وصلناها حتى بدأت في خلع ملابسي وجلست على السرير ونظرت إلى ذكر جمال فإذا به قد إنتصب طولاً يقترب من طول ذكر عمرو إلا أنه أقل حجما منه . ولاحظ جمال نظرتي الراضية عن ذكره فقال أرجو أن يكون قد حاز على رضاك يا سيدتي ؟ أجبته و أنا ممسكة بذكره موجهة إياه إلى فمي شكلاً نعم ولكن لنرى كيف ستستخدمه ؟وبدأت في مص ذكره محاولة إدخال أكبر قدر منه في حلقي مداعبة رأسه بلساني إلى أن انتصب و تصلب فما كان من جمال إلا أن سحبه من فمي و مددني على السرير و ساقاي على الأرض وقام بلحس كسي ومص بظري ويداه تفرك حلمات نهدي ولسانه يدخل تجويف كسي باحثاً عن مكمن لذتي وبدأ جسدي في التشنج وصوتي في التهدج كلما أتى بأي حركه وكدت أغيب عن شعوري وهو لا يكف عما يفعل إلى أن صرخت فيه ويحك . ماذا تنتظر .؟ أدخله الأن .إلا أنه لم يجبني و أستمر في عمله دون توقف و أنا أرجوه و أستعطفه أن يدخل ذكره في كسي وبعدها يفعل ما يريد . واستجاب أخيرا حيث رفع ساقاي و هو واقف على الأرض وحك رأس ذكره على كسي وأدخل رأسه و بعضاً منه و أنا أستزيده وإذا به يدخل ما تبقى من ذكره دفعة واحدة إلى داخل كسي فصرخت صرخة أظن أن الشارع بكامله سمعها وبالرغم من ألمي الشديد إلا أني كنت متمسكة بذراعي جمال ساحبة إياه نحوي . وبقي برهة على هذا الوضع و ذكره بالكامل داخل كسي دون أن يتحرك إلى أن شعر بحركتي تحته فإذا به يسحبه للخارج دفعة واحدة فصرخت معترضة على ما فعل إلى أن أدخله مرة أخرى ثم بدأ في الدفع و الهز وبدأت معه و أجاوبه في حركاته جيئة وذهابا وفضلاً عن ذلك كان ذكره يتحرك في كسي وكأنه يبحث عن شيء ما فأنا أشعر أنه يدخل ويخرج ويدخل يميناً وشمالاً وكأنه يكتشف مكاناً جديداً وكأن جميع نواحي كسي تتعرف على هذا الذكر الشقي وبدأ جسدينا في الإرتعاش وكأننا في سبق محموم وبدأ في إنزال منيه في أبعد مكان من رحمي وأحسست بكميه وفيرة من ذلك السائل الساخن وهي تصب في جوفي محاولة إطفاء ما يمكن إطفائه من نيران التهيج و الشبق وبالرغم من أن جمال قد أنزل إلا أن حركته لم تتوقف بعد وأنا أرجوه أن يهدأ و يقف إلى أن نزل على صدري ولازال ذكره في كسي لم يرتخي بعد . ومنعته بكل ما تبقى لدى ما قوه من مص حلماتي أو عمل أي شيء مضت لحظات قبل أن يقوم من فوقي إلى الحمام حيث إغتسل وعاد وجلس بجوار السرير على الأرض . ومضت حوالي ربع الساعة قبل أن أقوم من غفوتي متعثرة الى الحمام حيث أفرغت ما صب في رحمي . وغسلت نفسي وعدت إلى غرفة النوم حيث جمال كان في إنتظاري كما كان يفعل عمرو تماماً وسألني جمال أن كان حاز على الرضا و القبول أم لا .؟ فأجبته سريعاً بنعم ولكنك مزقتني وكدت تقتلني وأسمعت الجيران صراخي

افلام سكس ,سكس اغتصاب ,سكس على الكام ,نيك عربى ,صور سكس متحركة ,سكس حصان ,سكس اون لاين,سكس محجبات ,تحميل افلام سكس,سكس امهات,