زوج اختى اخدنى اشتغل معاه اشتغلت معاه ومع مراته


زوج اختى اخدنى اشتغل معاه اشتغلت معاه ومع مراته


انا اسمي احمد من دوله عربيه عمري 21 عام انهيت دراستي و حصلت على
شهادة المحاسبه و حاولت جاهداً ان احصل على وظيفه في احدى دول الخليج بمساعده من
زوج اختي رائد حيث انه كان يعمل في شركه بالسعوديه وبعد طول عناء حصلت على هذه
الوظيفه ومن هنا تبدأ قصتي …. اختي اسمها فرح متزوجه منذ 8 اعوام و لديها بنت
عمرها 7 و ولد عمره 5 سنوات …… عندما ذهبت الى السعوديه اقمت في بيت اختي وهي
تبلغ من العمر 28 عام و كانت من اجمل ما خلق ***** ((( ادارة المنتدى )))
و كانت الاقرب لي في العائله ذات جسم متناسق نحيف نوع ما و اتنفاخات بسيطه ذات جمال ملفت …..
في اول يوم لي في السعوديه وجدت ترحيب حار من فرح و زوجها رائد و جدت ايضا غرفه مجهزه بالكامل لي
وذهبت في نوم عميق من تعب السفر و في اليوم التالي خرجت مع رائد ليريني الشركه التي
سوف اعمل بها وامضينى و قت ممتع رائد كان متدين قليلا ذو اخلاق عاليه و عدنا الى
المنزل في وقت الغداء وكانت فرح اعدت اشهى انواع الاكل و قررنا ان نذهب الى احد
المولات لنمضي السهره هناك امضينى وقت ممتع عدنا الي البيت في وقت متاخر ذهبت الى
غرفتي لانام لكن الجو حار جداً و الحراره مرتفعه خلعت ملابسي وبقيت في البكسر
وحاولت النوم بلا جدوى قررت ان ابقى مستلقي الى حين انام وفي هذا الوقت سمعت
اصواتاً غريبه في البيت تشبه صوت الغنج و الاهات افزعني الصوت قليلا و قررت ان الف
في البيت لارى من اين الصوت ذهبت الى غرفت الولدين لارهما نائمين فعلمت ان رائد
بنيك بفرح توجهت الى باب غرفتهما لاستمع وسمعت احلى انغام وصلت اذناي اهات اللذه و
الشهوه تعلي صوت فرح فبدأت احس بزبي يكبر و انا اتخيل منظر فرح ….. توجهت الى
غرفتي و بدأت بفرك زبي حتى انفجر كميات هائله و مخيلتي يعلوها منظر فرح ونمت كما
انا و في الصباح رائد يدق باب غرفتي : احمد احمد استيقظ سوف تتأخر عن التدريب

استيقظت مفزوعا : رائد ان راسي يؤلمني سوف استقل تكسي و الحق بك اسبقني انت

رائد : حسناً لا تتأخر
خرج رائد الى العمل و بعدها بقليل سمعت الباب يغلق و
فرح تقول و داعاً احبائي اي ان اولادها خرجو الى المدرسه
لبست روب الحمام وفتحت باب غرفتي و خرجت مسرعا الى الحمام و رأتني فرح كانت
بالمطبخ و انا لم اراها بعد لان المطبخ اصبح خلفي
انا : فرح الجو حار جداً هنا اريد ان اخذ حماما بارداً و
نظرت خلفي لارى فرح ما زالت بقميص النوم و فوقه روب خفيف لا يغطي شيئ نظرت اليها
نظره سريعه وخاصه على سيقانها البيضاء المنسقه وتوجهت الى الحمام
اخدت دشا سريعاً وخرجت لارتدي ملابسي و ذهبت الى العمل ……. لا اريد ان اطيل عليكم ساكمل
باختصار
مرت ايام على هذا النحو وانا ليلا اذهب الى غرفة فرح لاستمع اليها و
نشوتي تفقدني صوابي …
ذات يوم كنت امام الكمبيوتر اكلم احد البنات اللوات
تعرفت اليهم عن طريق الانترنت في غرفتي وحيد حيث كنت املئ فراغي مع تلك الفتاه حيث
كنت اطلب منها التعري لتريني جسمها وكنت استمتع معها ….. وفجئه دخلت فرح مسرعه
الى غرفتي لترى مايحصل و ترى الفتاه امامها بلا ملابس ولكن لم يهمنى الامر وتقول لي
انقذني رائد سقط و كسرت قدمه تركت الكمبيوتر كما هو واسرعت الى رائد اخذته الى
المستشفى وجبروله قدمه و عدنا الى البيت و فرح مبستمه و تقول لي : لولاك ما بعرف شو
كان صار …. انا : ولو يا فرح و اجبي و رائد كان يشكر بي
ادخلت رائد الى غرفته
و ذهبت ورائه فرح تنبهت الى اني تركت الكمبيوتر كما هو امام فرح ولكن كانت الفتاه
اغلق المحادثه وكان كل شيء كما هو ….. خفت حينها ان فرح عادت و رئت شيء … اغلقت
الجهاز و ذهبت لاشاهد التلفاز
واذا بفرح اتيه و جلست تشاهد التلفاز معي ….
فرح : ما اسم الفتاه التي كنت تحدثها
انا مرتبك : اسمها هديل !!!! لكن لماذا
السؤال ؟؟؟؟
فرح : هل دائما تتعرى امامك هكذا ….. لم اجب على سؤالها
فرح
وعلى وجهها علامات الغضب !!! : اجبني ؟؟
انا : مش دائما ً : بس لما ما يكون
جوزها بالبيت !
فرح : ومتزجه كمان ؟؟
انا : اه
فرح : طيب ليش بتعمل ؟؟
اتزوج و ريح راسك ؟؟
انا : مستحيل اتزوج و انا لسه مش مكون حالي وبعدين لسه بدي
سنتين لحتى ارجع على البلد ؟؟
بعدين لشو بدك توصلي … هيك انا برتاح شوي بدل ما
انا محبوس كل البنات لونهم اسود ما بشوف اشي
ثم ذهبت فرح الى غرفتها … وتوجهت
الى غرفتي
في اليوم التالي ذهبت الى العمل … وبقي رائد في البيت …. وعندما
عدت … وجدت غدائي مجهز … قالت لي فرح : تغدا و روح لغرفتك ريح حالك … رائد
حرارتو مرتفعه و نايم من الصبح …. انا : طيب خليني اخدو على الدكتور .. فرح : لا
هلء بتحسن … تغديت و ذهبت الى غرفتي و فتحت الكمبيوتر … لاشبك مع فتاتي و
عكادتي اخلع ملابسي و هيه كذلك … وفجئه باب غرفتي يفتح بسرعه واذ هي فرح : بعدين
مع هل شغله ما بدك تبطل هل عاده … ارتبكت قليل و غطيت نفسي …. انا : فرح ما
تفضحيني مع البنت خليني بتسلى معها … فرح بوافق بس بشرط … انا : ما هو … فرح
: بدي اشوف شو بتحكو …. استغربت من قرارها …. ولكن لا استطيع ان اتخلى عن متعتي
فوافقت … انا : موافق يا فرح بس ما تبيني حالك . فرح : موافقه …. وتابعت حديثي
عن الجنس مع فتاتي . وفرح تنظر الى جسمها بغاية الشهوه … و تقول لي … ما اقواك
.. انا : عشان تعرفي سحري على البنات … بقينا على هذا الحال ايام … حتى بيوم
ذهبت الى عملي و ايميلي مفتوح … وعندما عدت وجدته كما كان … شبكت مع فتاتي
وتحدثنا قليلا … واذ بها تخبرني : جسم اختك بجنن . انا : وشو الي عرفك … فتاتي
: كانت تتحدث الي و خلعت ملابسها امامي … انا مستغرب : اكملي .
فتاتي :



افلام سكس ,سكس اغتصاب ,سكس على الكام ,نيك عربى ,صور سكس متحركة ,سكس حصان ,سكس اون لاين,سكس محجبات ,تحميل افلام سكس,سكس امهات,